كتب IQ News الخارجية الإيرانية: الحوار والدبلوماسية لا بديل عنهما لحل القضايا..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد بغداد IQ أكد متحدث وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي التزام طهران بالحوار والدبلوماسية كأداتين لا بديل عنهما لحل القضايا. وذلك بعد انتهاء الجولة الثانية من المفاوضات بين طهران وواشنطن.وكتب بقائي على منصة إكس نُغادر مدينة روما مع خالص... , نشر في السبت 2025/04/19 الساعة 11:24 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
بغداد - IQ أكد متحدث وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي التزام طهران بالحوار والدبلوماسية كأداتين لا بديل عنهما لحل القضايا. وذلك بعد انتهاء الجولة الثانية من المفاوضات بين طهران وواشنطن.وكتب بقائي على منصة "إكس": "نُغادر مدينة روما مع خالص الشكر لعُمان وإيطاليا لاستضافتهما المشتركة لهذه الجولة المهمة من المفاوضات غير المباشرة بين إيران وأمريكا".وأضاف: "في وقت يواجه فيه العالم تحديات وتهديدات غير مسبوقة ضد سيادة القانون والقيم الإنسانية المشتركة، مازلنا ملتزمون بالحوار والدبلوماسية كأداتين لا بديل عنهما لحل القضايا".واختُتمت الجولة الثانية من المفاوضات غير المباشرة بين إيران الولايات المتحدة، التي انطلقت ظهر اليوم السبت في العاصمة الإيطالية روما، بحضور وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، والمبعوث الخاص للرئيس الأمريكي لشؤون الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، وبتنسيق وتسهيل من وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي، بالتفاهم على عقد جولة جديدة من المفاوضات الأسبوع المقبل.وأعلنت وزارة الخارجية الإيرانية في وقت سابق أنه "خلال هذه الجولة، قام كبيرا المفاوضين من الجانبين الإيراني والأمريكي برسم الإطار العام للمفاوضات، وتبادلا وجهات النظر بشأن عدد من القضايا الأساسية المتعلقة برفع العقوبات والملف النووي. واتفق الطرفان على مواصلة الجولة القادمة من المفاوضات غير المباشرة يوم السبت المقبل في مسقط".
شاهد الخارجية الإيرانية الحوار
كانت هذه تفاصيل الخارجية الإيرانية: الحوار والدبلوماسية لا بديل عنهما لحل القضايا نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على IQ News ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.