كتب سواليف ضابط سابق في استخبارات الاحتلال يوضح: نزع سلاح حماس وهم غير قابل للتحقيق..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد سواليف اعتبر ضابط الاستخبارات الإسرائيلي السابق، ميخائيل_ميلشتاين، أنه على الرغم من أن 8220;إسرائيل 8221; فرضت سيطرتها على أكثر من 40بالمائة من أراضي قطاع غزة، فإنها لا تزال بعيدة عن بسط السيطرة الكاملة.... , نشر في الأثنين 2025/04/21 الساعة 02:57 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
#سواليف
اعتبر #ضابط #الاستخبارات #الإسرائيلي السابق، #ميخائيل_ميلشتاين، أنه على الرغم من أن “إسرائيل” فرضت سيطرتها على أكثر من 40% من أراضي قطاع #غزة، فإنها لا تزال بعيدة عن بسط السيطرة الكاملة.
وأشار إلى تحديان رئيسيان أمامها: الأول، التوغل في المناطق الحضرية المكتظة بالسكان، حيث تستعد #حماس لمعارك عنيفة. والثاني، فرض السيطرة على السكان الفلسطينيين في القطاع، وهو ما يعني إقامة حكم عسكري وتقديم خدمات لنحو مليوني شخص يعيشون في منطقة مدمّرة بالكامل، وسط توقعات بتحول المواجهة إلى #حرب_عصابات على غرار ما جرى في العراق بعد الغزو الأمريكي.وأضاف أنه “في هذا السياق، لا تدير قيادة الاحتلال حوارًا شفافًا مع الجمهور بشأن الأهداف الاستراتيجية للحرب، والتي لا يمكن أن تبقى سرية، خصوصًا إن كانت الغاية هي احتلال غزة كاملة، وهو سيناريو يحمل تكلفة باهظة على مختلف الأصعدة، وسيُغيّر حياة الإسرائيليين لسنوات طويلة. كما أن الحكومة لا تُطلع الجمهور على التحديات البنيوية التي تجعل من الاحتلال الكامل مهمة شبه مستحيلة، في ظل أزمة الاحتياط العسكري وانعدام التوافق الداخلي حول هذه الخطوة”.وتابع ضابط الاستخبارات السابق قائلا “هكذا تجد #إسرائيل نفسها في وضع معقّد: لا تستطيع المضي قدمًا ولا التراجع. فلا تحرير للأسرى، وفي الوقت ذاته، تتزايد الشكوك بشأن القدرة على احتلال غزة بالكامل، ناهيك عن القدرة على السيطرة عليها لفترة طويلة. وبدلًا من الوعد بـ”تحقيق كل شيء”، تتجلى الآن حقيقة “عدم تحقيق أي شيء”، رغم الشعارات الرنانة التي تسود منذ السابع من أكتوبر، مثل: “حماس على وشك الانهيار”، و”المزيد من القوة سيُرغم الحركة على التنازل”، و”العرب لا يفهمون إلا عندما تُنتزع أراضيهم”. وفي النتيجة، تنخرط إسرائيل في #حرب_استنزاف مكلفة، كما حدث مؤخرًا، من دون مؤشرات واضحة على تغيير حماس لسياستها أو فقدانها السيطرة على الأرض”.وبالنسبة الشرط الجديد الذي تطرحه حكومة الاحتلال، والمتمثل في نزع سلاح حماس، قال ميلشتاين “هو وهم آخر يُقدَّم كهدف قابل للتحقيق، في حين أنه يُعد مطلبًا غير واقعي يعكس سوء فهم عميق لطبيعة حماس. الحركة أعلنت مرارًا أن هذا الأمر “تابو” بالنسبة لها، وأكد قادتها أن الحرف “م” في اسمها يعني “مقاومة”، ونزع السلاح بمثابة “اقتلاع قلب الحركة”. وقال أحد قياداتها: “الصراع هو حياتنا، ولذلك لن نتخلى عن السلاح أبدًا”.وأضاف “بشكل عام، يُستحسن الحذر من نعي حماس مبكرًا، كما يحدث في إسرائيل أحيانًا. فحتى مع ورود تقارير عن أزمة مالية داخل الحركة ووجود احتجاجات ضدها، إلا أن هذه الاحتجاجات لا تزال تفتقر للقيادة والأجندة الواضحة، وبالتالي لا تشكل تهديدًا جديًا للحركة. ورغم الضربات القوية التي تلقتها، لا تزال حماس كيانًا قويًا ومسيطرًا في القطاع. وما يضمن صمودها هو إيمانها العقائدي العميق، الذي يُمكّنها من الاستمرار رغم الخسائر. وقد أعلن الجيش الإسرائيلي أنه قتل قائد كتيبة الشجاعية للمرة الخامسة (!)، وهو ما يعكس استعداد كوادر حماس للانضمام إلى القتال مع علمهم المسبق بأن الموت شبه مؤكد”.وأوضح أنه “في ظل غياب استراتيجية واضحة لدى الحكومة، تتحول الحرب نفسها إلى “رؤية” يتم تسويقها باعتبارها الهدف، خصوصًا في غزة، وتتحول مع الوقت إلى نمط حياة دائم دون تحديد أهداف أو إطار زمني. في الخلفية، تستند
شاهد ضابط سابق في استخبارات الاحتلال
كانت هذه تفاصيل ضابط سابق في استخبارات الاحتلال يوضح: نزع سلاح حماس وهم غير قابل للتحقيق نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على سواليف ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.