بينهم إيطاليان وآسيوي وأفريقي وأمريكي... من هم أبرز المرشحين لمنصب البابا بعد رحيل فرنسيس؟ .. العالم

نبض الصحافة العربية - يورونيوز


بينهم إيطاليان وآسيوي وأفريقي وأمريكي... من هم أبرز المرشحين لمنصب البابا بعد رحيل فرنسيس؟


كتب يورونيوز بينهم إيطاليان وآسيوي وأفريقي وأمريكي... من هم أبرز المرشحين لمنصب البابا بعد رحيل فرنسيس؟ ..العالم عبر موقع نبض الجديد - شاهد اعلانفي انتظار مراسم الصلاة لراحة نفس البابا فرنسيس، تتجه الأنظار إلى حدث لا يقل أهميّة، وهو دخول مجمع الكرادلة اجتماعه السرّيّ لاختيار بابا جديد للفاتيكان.ويتم تداول 9 أسماء لكرادلة من المرتقب أن يكون أحدهم هو البابا الجديد بعد فرنسيس الذي رحل... , نشر في الأثنين 2025/04/21 الساعة 10:03 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

اعلان

في انتظار مراسم الصلاة لراحة نفس البابا فرنسيس، تتجه الأنظار إلى حدث لا يقل أهميّة، وهو دخول مجمع الكرادلة اجتماعه السرّيّ لاختيار بابا جديد للفاتيكان.





ويتم تداول 9 أسماء لكرادلة من المرتقب أن يكون أحدهم هو البابا الجديد بعد فرنسيس الذي رحل عن 88 عامًا.

وتتنوع جنسيات وتجارب الكرادلة المتداولة أسماؤهم، وهنا نبذة عن كلٍّ منهم وفق ما نقلت وكالة رويترز:

الكاردينال بيترو بارولين، إيطالي، دبلوماسي في الفاتيكان، 70 عامًا

من أبرز الأسماء المرشّحة، ويُعدُّ بارولين مرشحًا توافقيًا بين التقدميّين والمحافظين. يشبه منصبه إلى حد كبير منصب رئيس الوزراء، حيث يوصف سكرتير الدولة بأنّه "البابا المساعد" لأنه يحتل المرتبة الثانية بعد الحبر الأعظم في هيكل الفاتيكان.

كان دبلوماسيًا في الكنيسة معظم حياته، وخدم كسكرتير دولة للبابا فرنسيس منذ عام 2013، وهو العام الذي تم فيه انتخاب فرانسيس.

خدم سابقًا كنائب لوزير الخارجية في عهد البابا بنيدكتوس السادس عشر، الذي عيّنه في عام 2009 سفيرًا بابويًا في فنزويلا، حيث دافع عن الكنيسة ضد محاولات الرئيس هوغو تشافيز لإضعافها.

كما يُعتبر المهندس الأساسي للتقارب الفاتيكانيّ مع الصين وفيتنام. وخلافا لفرنسيس وصف بارولين قوننة زواج المثليين بأنه "هزيمة للبشرية"، غير أنّه لم يكن من الذين يشاركون في "حروب الثقافة" داخل الكنيسة، حول قضايا كالإجهاض وحقوق المثليين.

هادئ الطباع، وإذا تم انتخابه، ستعود البابوية إلى الإيطاليين بعد ثلاثة باباوات غير إيطاليين: يوحنا بولس الثاني من بولندا، بنديكت من ألمانيا، وفرانسيس من الأرجنتين.

جان مارك أفيلين، رئيس أساقفة مرسيليا، فرنسي، 66 عاما

ولد في الجزائر لعائلة من المهاجرين الإسبان الذين انتقلوا إلى فرنسا بعد استقلال الجزائر، وعاش معظم حياته في مرسيليا الفرنسية. يلقّب في بعض الدوائر الكاثوليكية الفرنسية بـ"يوحنا الرابع والعشرون"، في إشارة إلى تشابهه مع البابا يوحنا الثالث والعشرين، البابا الإصلاحي في أوائل الستينيات.

ويشتهر بشخصية ودودة وسهلة في التعامل، كما أنّه يعدّ من القريبين للبابا الراحل فرنسيس على المستوى الفكري، ولا سيّما في قضايا الهجرة والعلاقات مع العالم الإسلامي. وقد أصبح كاردينالًا عام 2022.

الكاردينال بيتر إردو، هنغاريّ، 72 عاما

يعدُّ من المحافظين الوسطيّين الذين بنوا جسور التواصل مع الكرادلة "التقدميّين" كالبابا فرنسيس. كما أنّه يُعتبر محافظًا في اللاهوت، ويؤكد في خطاباته داخل أوروبا على جذورها المسيحيّة.

ومن أبرز مواقفه مخالفة دعوة البابا فرنسيس عام 2015 لاستقبال اللاجئين في الكنائس، واصفًا ذلك بأنّه "تهريب للبشر".

من الخبراء في قانون الكنيسة، ويتحدث اللغات الإيطالية والألمانية والفرنسية والإسبانية والروسية بطلاقة – مما قد يساعده في تحسين العلاقات بين الكنيسة الكاثوليكية والكنيسة الأرثوذكسية الروسية بعد التوترات التي أنتجتها الحرب الروسية الشاملة على أوكرانيا.

الكاردينال ماريو غريش، الأمين العام لسينودس الأساقفة، مالطي، 68 عاما

تعود أصوله إلى جزيرة غوزو، وهي جزء من مالطا أصغر دول الاتحاد الأوروبي. وقد عينه البابا فرنسيس ليكون الأمين العام لسينودس الأساقفة، وهو منصب رفيع في الفاتيكان.

اعلان

مع مرور السنوات تبدّل الانطباع السائد عنه. فبعدما كان يُنظر إليه كمحافظ، تغيّر الأداء ليصبح من أبرز من نادوا بأفكار البابا فرنسيس في أروقة الكنيسة.

ومن أبرز مواقفه دعواته عام 2014 للكنية إلى أن تكون أكثر تقبّلًا لأبنائها من مجتمع الميم، ولأن تكون مبدعةً في إيجاد حلول لأزمات الأسرة المعاصرة.

الكاردينال خوان خوسيه أوميلا، رئيس أساقفة برشلونة، إسباني، 79 عاما

على غرار البابا فرنسيس موصوف بالتواضع وطيب القلب، ويعيش حياة بسيطة رغم منصبه الرفيع، وقد كرّس حياته، بحسب رويترز، للكنسية الرعوية، وتعزيز العدالة الاجتماعية، وتجسيد رؤية كاثوليكية رحيمة وشاملة.

ولد عام 1946 في قرية كريتاس في شمال شرق إسبانيا. بعد رسامته عام 1970، خدم ككاهن في عدد من الرعايا الإسبانية وقضى عامًا كمرسل في الكونغو الديمقراطية.

اعلان

وبين عامي 1999 و2015، عمل بكثافة مع جمعية "مانوس أونيداس" الإسبانية، التي تكافح المجاعة والمرض والفقر في العالم النامي.

عام 2015 أصبح رئيس أساقفة برشلونة، وبعدها بعام واحد فقط، منحه فرنسيس القبعة الكاردينالية الحمراء. وفي عام 2023، دعا البابا فرنسيس أوميلا للانضمام إلى مجلسه الاستشاري، المكوّن من 9 كرادلة لتقديم المشورة له بشأن قضايا الحكم.

الكاردينال لويس أنطونيو جوكيم تاغلي، فيلبيني، 67 عامًا

يُطلق عليه لقب "فرنسيس الآسيوي" بسبب قناعاته والتزامه بالعدالة الاجتماعية. وإذا تم انتخابه، فسيكون أول بابا من قارة آسيا.

معروف بلقبه المحبب "تشيتو" – ويمتلك كل المؤهلات التي قد تجعله بابا.

اعلان

البابا بنديكت عيّنه كاردينالاً في 2012.

عام 2019 نقله الباب فرنسيس تاغلي من مانيلا، وعيّنه رئيسًا لقسم الإرساليات في الكنيسة. ويتحدث الإيطالية والإنجليزية بطلاقة.

بين عامي 2015 و2022، ترأس تاغلي "كاريتاس الدولية"، وهي اتحاد يضم أكثر من 160 منظمة كاثوليكية للإغاثة والخدمة الاجتماعية والتنمية حول العالم.

في عام 2022، أقال البابا فرنسيس جميع قيادة كاريتاس الدولية بعد اتهامات بالتنمر وإهانة الموظفين، وعيّن مفوضًا لإدارتها. وكان تاغلي قد أُبعد أيضًا عن منصبه، رغم أنه لم يكن مشاركًا في الإدارة اليومية التي كانت تحت إشراف مدير عام علماني.

اعلان

الكاردينال جوزيف توبين، رئيس أساقفة نيوآرك، نيوجيرسي، أميركي، 72 عامًا

كان قائدًا عالميًا سابقًا لإحدى الرهبانيات الكاثوليكية الكبرى المعروفة باسم "الرديمبتوريست"، وقضى وقتًا في عدة دول


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد بينهم إيطاليان وآسيوي وأفريقي

كانت هذه تفاصيل بينهم إيطاليان وآسيوي وأفريقي وأمريكي... من هم أبرز المرشحين لمنصب البابا بعد رحيل فرنسيس؟ نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على يورونيوز ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
العالم اليوم