محلل إسرائيلي: لهذه الأسباب لن تكون المنطقة العازلة آمنة لجيش الاحتلال.. اخبار عربية

نبض الأردن - سواليف


محلل إسرائيلي: لهذه الأسباب لن تكون المنطقة العازلة آمنة لجيش الاحتلال


كتب سواليف محلل إسرائيلي: لهذه الأسباب لن تكون المنطقة العازلة آمنة لجيش الاحتلال..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد سواليف كشف المحلل العسكري 8221; يؤاف_زيتون 8221; في تقرير نشرته صحيفة 8220;يديعوت أحرنوت 8221; العبرية أن السيطرة على ما يُعرف بـ 8221; المنطقة_العازلة 8221; على حدود قطاع غزة، أو 8220;الحزام الأمني 8221;، لن تكون... , نشر في الثلاثاء 2025/04/22 الساعة 04:57 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

#سواليف





كشف المحلل العسكري ” #يؤاف_زيتون ” في تقرير نشرته صحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية أن السيطرة على ما يُعرف بـ” #المنطقة_العازلة ” على حدود قطاع #غزة، أو “الحزام الأمني”، لن تكون مسألة سريعة أو بسيطة، بل ستستغرق سنوات طويلة.

السبب يعود، بحسب زيتون، إلى التعقيدات الميدانية الخطيرة التي تواجهها قوات #الاحتلال هناك، وعلى رأسها الطبيعة المعقدة للبنية التحتية التي طورتها المقاومة، وتحديدًا شبكة الأنفاق التي تمر بين المواقع الإسرائيلية المنتشرة في المنطقة.

الاحتلال يواجه في هذه المنطقة تحديات مركّبة، أبرزها العبوات الناسفة التي تزرع في مسارات الجنود، والمقاتلون الذين يظهرون فجأة من داخل الأنفاق، ينفذون هجومًا خاطفًا ثم ينسحبون دون أن يُصابوا، في تكتيك يذكّر بمشاهد جنوب لبنان في التسعينيات.

وفي هذا السياق، أشار المحلل إلى كمين بيت حانون الذي نفذته #كتائب_القسام يوم السبت الماضي 19 إبريل 2025، أو حادثة “الموقع 40” بين “نير عام” وبيت حانون كما سماها الاحتلال، والتي وصفها بأنها أعادت إلى الأذهان تجارب مؤلمة عاشها جيش الاحتلال في الجنوب اللبناني قبل عقود.

الجيش يجد نفسه في #حالة_استنزاف يومي في هذه المواقع، حيث لا تلعب هذه النقاط دورًا هجوميًا بقدر ما تُستخدم كحواجز استنزاف أولى، مهمتها امتصاص أي هجوم مفاجئ من قبل #حماس أو الجهاد الإسلامي.

والجنود داخل هذه المواقع لا يحمون شيئًا سوى أنفسهم، وهم في الحقيقة بمثابة “إسفنجة” تتلقى الصدمات البرية الأولى، وفق وصف المحلل.

إحدى أبرز مشكلات هذه المواقع أن مواقعها المكشوفة تجعلها عرضة للرصد والاستهداف بقذائف الهاون. ولهذا، يضطر الجنود في بعض النقاط للنوم داخل غرف محصّنة، بينما في مواقع أخرى لا يتوفر لهم سوى الخيام، ما يزيد من هشاشة الوضع الأمني ويعرضهم للخطر في كل لحظة.

وفي الشهر الأخير فقط، تمكن جيش الاحتلال من اكتشاف نفقين قرب هذه المواقع، ودمرهما، لكنه ما زال يواصل عمليات المسح والبحث على امتداد 65 كيلومترًا من حدود غزة، من كرم أبو سالم جنوبًا وحتى “زيكيم” شمالًا. ومع ذلك، فإن خطر القنص يبقى حاضرًا بقوة، خصوصًا أن بعض المواقع تقع ضمن مدى سلاح الكلاشينكوف الذي تمتلكه فصائل المقاومة.

ورغم كل هذه التهديدات، لم تشر تقارير الجيش حتى الآن إلى وجود هجمات متواصلة على نقاط الضعف في المنطقة العازلة، باستثناء كمين بيت حانون نهاية الأسبوع الماضي.

ويرى الجيش أن حماس تتجنب استنزاف قواتها حاليًا، ضمن استراتيجية محسوبة تهدف إلى الحفاظ على الجهوزية والذخائر بانتظار المناورة الكبرى المتوقعة من قبل الجيش الإسرائيلي، إذا قرر تنفيذها.

في الأثناء، نشرت كتائب الشهيد عز الدين القسام، صباح اليوم الإثنين فيديو مصور لكمين “كسر السيف” المركب التي نفذته ضد جيش الاحتلال، يوم السبت الماضي 19 إبريل، شرق بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة، والذي أدى لمقتل جندي من جيش الاحتلال وإصابة 5 آخرين.

وقالت القسام في بيان نشرته، إنه “خلال كمين مركب أمس السبت، تمكن مجاهدو القسام من تنفيذ كمين “كسر السيف” شرق بلدة بيت حانون شمال القطاع”.

وأضافت، أنه “وخلال الكمين استهدف مجاهدونا جيب عسكري من نوع “storm” يتبع لقيادة كتيبة جمع المعلومات القتالية في فرقة غزة بقذيفة مضادة للدروع وأوقع


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد محلل إسرائيلي لهذه الأسباب لن

كانت هذه تفاصيل محلل إسرائيلي: لهذه الأسباب لن تكون المنطقة العازلة آمنة لجيش الاحتلال نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على سواليف ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم
منذ 11 ساعة و 22 دقيقة