كتب روسيا اليوم بعدما استدعته الخارجية.. السفير الإيراني في لبنان يعتذر عن الحضور..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد وقال السفير أماني، في شأن تسليم سلاح حزب الله نحن نلتزم بما يتفق عليه اللبنانيون، وإيران لا تعارض التوافق بين الأحزاب اللبنانية .وأضاف أماني في تصريحات له اليوم، أنه في لبنان هناك احتلال وهناك فئة تريد الدفاع عن نفسها وتطالب بالعون ، مشيرا إلى... , نشر في الأربعاء 2025/04/23 الساعة 12:07 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
وقال السفير أماني، في شأن تسليم سلاح حزب الله: "نحن نلتزم بما يتفق عليه اللبنانيون، وإيران لا تعارض التوافق بين الأحزاب اللبنانية".
وأضاف أماني في تصريحات له اليوم، أنه "في لبنان هناك احتلال وهناك فئة تريد الدفاع عن نفسها وتطالب بالعون"، مشيرا إلى أن "حزب الله وحماس لم يهزما".
وكانت وزارة الخارجية اللبنانية، استدعت الثلاثاء، السفير أماني على خلفية ما دونه على صفحته على منصة X حول موضوع حصرية السلاح.
وكان السفير مجتبى أماني كتب على "إكس"، "إن مشروع نزع السلاح هو مؤامرة واضحة ضد الدول ففي الوقت الذي تواصل فيه الولايات المتحدة الأميركية تزويد الكيان الصهيوني بأحدث الأسلحة والصواريخ تمنع دولاً من تسليح وتقوية جيوشها، وتضغط على دول أخرى لتقليص ترسانتها أو تدميرها تحت ذرائع مختلفة. وبمجرد أن تستسلم تلك الدول لمطالب نزع السلاح، تصبح عرضة للهجوم والاحتلال، كما حصل في العراق وليبيا وسوريا".
وتابع أماني: "نحن في الجمهورية الإسلامية الإيرانية نعي خطورة هذه المؤامرة وخطرها على أمن شعوب المنطقة. ونحذر الآخرين من الوقوع في فخ الأعداء. ان حفظ القدرة الردعية هو خط الدفاع الأول عن السيادة والاستقلال ولا ينبغي المساومة عليه".
وكان الرئيس اللبناني جوزيف عون قال بوقت سابق إن قرار حصر السلاح بيد الدولة قد اتُخذ، مشيرا إلى أن سلاح حزب الله يشكل خلافا داخليا يعالج عبر الحوار.
المصدر: RT
شاهد بعدما استدعته الخارجية السفير
كانت هذه تفاصيل بعدما استدعته الخارجية.. السفير الإيراني في لبنان يعتذر عن الحضور نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على روسيا اليوم ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.