كتب بي بي سي "بداية نهاية الدولار كعملة احتياط عالمية"- جولة الصحف..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد بداية نهاية الدولار كعملة احتياط عالمية جولة الصحفصدر الصورة، Getty Imagesقبل 4 دقيقةفي جولة الصحف لهذا اليوم، نطالع مقالًا يحذّر من تآكل هيمنة الدولار الأمريكي نتيجة السياسات التي تنتهجها إدارة الرئيس دونالد ترامب، ونتابع تحقيقاً نشرته بوليتيكو... , نشر في الأربعاء 2025/04/23 الساعة 02:48 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
"بداية نهاية الدولار كعملة احتياط عالمية"- جولة الصحفصدر الصورة، Getty Images
قبل 4 دقيقةفي جولة الصحف لهذا اليوم، نطالع مقالًا يحذّر من تآكل هيمنة الدولار الأمريكي نتيجة السياسات التي تنتهجها إدارة الرئيس دونالد ترامب، ونتابع تحقيقاً نشرته بوليتيكو يكشف كيف تحوّل الشطرنج إلى أداة جيوسياسية تُوظفها روسيا لخدمة أجنداتها الدولية، إلى جانب تقرير يسلّط الضوء على تنامي القلق العالمي بشأن الخصوصية الرقمية واستغلال بيانات المستخدمين.
ونبدأ من مقال نشرته صحيفة ستريتس تايمز السنغافورية، يسلّط فيه الكاتب فيكرام خانا الضوء على التراجع المتزايد في الثقة بالدولار الأمريكي، معتبراً أن ما يحدث لن يكون اضطراباً مؤقتاً، بل تحوّلاً هيكلياً في النظام المالي العالمي.
ويشير خانا إلى ما جرى في أبريل/نيسان، حين أدّت قرارات للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية إلى تراجع الأسهم، ومعها أظهرت الأسواق ردّ فعل غير تقليدي: لم تتّجه إلى سندات الخزانة كملاذ آمن، بل تخلّت عنها، وتراجعت قيمة الدولار رغم ارتفاع العوائد، ما عدّه الكاتب مؤشراً على ضعف الثقة.
وقد خسر الدولار خلال تلك الفترة أكثر من 9 في المئة من قيمته أمام عدة عملات، ما عزز الاعتقاد بأن الأسواق لم تعد ترى فيه ملاذاً آمناً، وفق خانا، الذي تساءل "إن كنا أمام أزمة مؤقتة أم بداية نهاية الدولار كعملة احتياط عالمية"؟
ويستعرض الكاتب تجارب سابقة صمد فيها الدولار، مثل صدمة نيكسون عام 1971، والأزمة المالية عام 2008، والتي رغم أنها بدأت في الولايات المتحدة، أدّت إلى تدفقات مالية نحو الدولار.
تخطى الأكثر قراءة وواصل القراءةالأكثر قراءةالأكثر قراءة نهاية
لكنه يلفت إلى أن هذا "التفاؤل التقليدي" لم يعد يلقى القبول نفسه، مشيراً إلى تحوّل في النظرة العالمية تجاه الولايات المتحدة كقوة اقتصادية وسياسية مستقرة.
وينقل خانا عن محللين وقادة آسيويين أن العالم يتّجه نحو نظام دولي جديد، خاصة مع تزايد الحمائية الأمريكية، ويستدعي تجربة انهيار الجنيه الإسترليني بعد الحرب العالمية الثانية، ليرى فيها تشابهاً محتملاً مع ما قد يواجهه الدولار، خصوصاً في ظل تفاقم الدين الأمريكي واقتراب الصين من مزاحمة واشنطن تجارياً.
ورغم أن الدولار لا يزال يتمتع بمزايا مثل عمق السوق وتسعير السلع به، إلا أن هذه الركائز بدأت تتآكل، بحسب خانا، مع تزايد التشكيك باستقلالية المؤسسات الأمريكية، وبدء دول في آسيا، تحديداً، بتقليل اعتمادها على الدولار، واستخدام اليوان في تمويل التجارة.
ويحذر الكاتب من أن تآكل هيمنة الدولار قد يضعف قدرة الولايات المتحدة على تمويل عجزها، ويقلّص من نفوذها المالي، مؤكداً أن نهاية هذه الهيمنة قد لا تكون وشيكة، "لكننا بالتأكيد وصلنا إلى بداية النهاية."
الشطرنج في خدمة الكرملين: كيف تحوّلت الرقعة إلى أداة نفوذ روسية؟
صدر الصورة، Getty Images
التعليق على الصورة، "روسيا نظّمت بطولات شطرنج في الأراضي الأوكرانية المحتلة، مثل القرم ودونباس"تخطى يستحق الانتباه وواصل القراءةتابعوا التغطية الشاملة من بي بي سي نيوز عربي على واتساب.
اضغط هنا
يستحق الانتباه نهاية
ننتقل إلى تحقيق نشره موقع بوليتيكو، كشف كيف أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وظّف لعبة الشطرنج كأداة في الصراع الجيوسياسي.
ويستعرض التحقيق شخصيتين محوريتين تجسدان هذا التداخل: الأولى هي أركادي دفوركوفيتش، رئيس الاتحاد الدولي للشطرنج، الذي شغل سابقاً منصب نائب رئيس الوزراء في الحكومة الروسية، ويُعد من الشخصيات المقربة من الكرملين، والثانية، هي (الغراند ماستر) سيرغي كارياكن، الذي تحوّل من لاعب شطرنج بارز إلى مؤيد صريح للحرب، بل وشارك في توصيل معدات عسكرية إلى الجنود الروس على الجبهات.
وفق تحقيق بوليتيكو، كارياكن، المولود في شبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا عام 2014، لم يكتفِ بالدعاية، بل ظهر في مناطق محتلة مثل أفدييفكا، ونجا من هجوم بطائرة مسيّرة أثناء مرافقته القوات الروسية، ويستخدم منصته على "تلغرام" لنشر روايات الكرملين لأكثر من 24 ألف متابع.
ويقول التحقيق إنه وبالرغم من هذه الأنشطة، إلا أن الاتحاد الدولي للشطرنج اكتفى بإيقافه لستة أشهر فقط في عام 2022، ويرى منتقدون أن هذا الإجراء كان محاولة لحماية دفوركوفيتش من الإحراج، بينما استمرت أنشطة كارياكن دون عوائق تُذكر.
ويلفت التقرير إلى أن دفوركوفيتش، الذي يُدير الاتحاد العالمي من موقعه، لا يزال يحتفظ بروابط عائلية وتجارية قوية داخل روسيا، من بينها عمل زوجته مع شركات يملكها الملياردير الروسي سليمان كريموف، الخاضع للعقوبات.
ويستمر التحقيق بالحديث عن الناقد الأبرز لهذا التداخل، وهو غاري كاسباروف، بطل العالم السابق والمنشق الروسي، الذي وصف الاتحاد الدولي بأنه "ذراع خارجية" لأجهزة الاستخبارات الروسية، منتقداً استخدام الشطرنج كوسيلة للتأثير في مناطق استراتيجية مثل كازاخستان وباكستان.
ويقول التحقيق إنه جرى تعيين كارياكن، في عام 2024، عضواً في مجلس الاتحاد الروسي ممثلاً لشبه جزيرة القرم، ما جعله في موقع رسمي ضمن نظام بوتين، الأمر الذي زاد من حساسية أي إجراء تأديبي قد يتخذه دفوركوفيتش ضده.
كما يشير التحقيق إلى أن روسيا نظّمت بطولات شطرنج في الأراضي الأوكرانية المحتلة، مثل القرم ودونباس، في تحدٍّ واضح للشرعية الدولية، ورغم أن الاتحاد الدولي فرض لاحقاً غرامة مالية على الاتحاد الروسي وأدان دفوركوفيتش، إلا أن القرار الأصلي بإيقاف النشاط الروسي لمدة عامين أُلغي، ما عدّه مراقبون "تنازلاً" أمام الضغط الروسي.
ويؤكد التقرير أن هذا الاستغلال الممنهج للشطرنج يُعد جزءاً من استراتيجية ناعمة لتطبيع الاحتلال الروسي، حيث سُجّلت أكثر من 2,600 بطولة شطرنج في المناطق الأوكرانية المحتلة خلال عشر سنوات، وأُدرج آلاف اللاعبين في قاعدة بيانات الاتحاد الروسي.
في المقابل، تقول بوليتكيو، إن
شاهد بداية نهاية الدولار كعملة احتياط
كانت هذه تفاصيل "بداية نهاية الدولار كعملة احتياط عالمية"- جولة الصحف نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على بي بي سي ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.