كتب صحيفة الوئام مخاوف متزايدة في سوريا بعد أعمال عنف..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد قال ناشطون في سوريا اليوم الثلاثاء إن أفراد الطائفة العلوية على وجه الخصوص لا يزالون يخشون من وقوع هجمات جديدة، وذلك بعد اندلاع أعمال العنف في سوريا خلال عطلة نهاية الأسبوع.وقال أحد سكان مدينة بانياس لوكالة الأنباء الألمانية د ب أ ، شريطة عدم... , نشر في الثلاثاء 2025/03/11 الساعة 09:03 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
قال ناشطون في سوريا اليوم الثلاثاء إن أفراد الطائفة العلوية على وجه الخصوص لا يزالون يخشون من وقوع هجمات جديدة، وذلك بعد اندلاع أعمال العنف في سوريا خلال عطلة نهاية الأسبوع.
وقال أحد سكان مدينة بانياس لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، شريطة عدم الكشف عن هويته:”الجميع في حالة رعب. بعض الناس عادوا إلى منازلهم بعد تلقيهم تطمينات من القوات الأمنية على الأرض، لكن آخرين ما زالوا محاصرين في المناطق الجبلية”.
وأضاف أن سكان المناطق الساحلية التي شهدت العنف، ولا سيما بانياس وجبلة واللاذقية، يلتزمون البقاء في منازلهم – خاصة الرجال.
وقال:”النساء هن من يشترين الطعام والاحتياجات المنزلية، بينما يبقى الرجال داخل المنازل مع الأطفال”.
ولجأ حوالي ألف شخص إلى القاعدة الجوية الروسية في حميميم على الساحل السوري، وفقا لما ذكره رامي عبد الرحمن، مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وأكدت صحيفة نيويورك تايمز ذلك أيضا، مستشهدة بصور الأقمار الصناعية التي أظهرت وجود مئات الأشخاص في القاعدة الروسية في حميميم والمطار المجاور في اللاذقية.
وكانت روسيا واحدة من أقرب حلفاء الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد.
وبدأت الاشتباكات يوم الخميس، ووفقا للسلطة الانتقالية في دمشق، فإن مسلحين موالين لحكومة الأسد المخلوع هاجموا قوات الأمن في محافظة اللاذقية الساحلية.
وردت الحكومة الانتقالية بشن عملية عسكرية واسعة النطاق.
لاجئون يفرون إلى لبنان
وفي شمال لبنان، وخصوصا في منطقة عكار، وصل لاجئون سوريون معظمهم من الطائفة العلوية بعد عبورهم النهر الذي يفصل بين سوريا ولبنان.
وقال شاهد عيان في المنطقة إن الأطفال وكبار السن والنساء عبروا النهر حاملين أمتعتهم، حيث استقبلهم لبنانيون من الطائفة العلوية ونقلوهم إلى القرى المجاورة.
وقال حسين إسماعيل، سوري يبلغ من العمر 80 عاما من مدينة طرطوس الساحلية، وهو يبكي بينما كان الشباب يحملونه على كرسي:
“عشنا في جحيم. القتل كان جنونيا”.
وقال اللاجئ حسام العلي، 46 عاما، لوكالة (د ب أ): “لم نجرؤ على الخروج من منزلنا لمدة خمسة أيام. فررنا من قريتنا الواقعة على ضفاف النهر ثم عبرنا إلى لبنان”.
ومن جانبها، قالت ليزا أبو خالد، المتحدثة باسم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في لبنان، إن السلطات اللبنانية أفادت بوصول 6078 شخصا إلى حوالي 12 قرية في شمالى لبنان.
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)
كانت هذه تفاصيل مخاوف متزايدة في سوريا بعد أعمال عنف نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة الوئام وقد قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. -
تابع نبض الجديد على :