كتب بي بي سي رحيل الأسد: محاكمةٌ في الأفق أم إفلاتٌ من العقاب؟..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد رحيل الأسد محاكمةٌ في الأفق أم إفلاتٌ من العقاب؟صدر الصورة، Getty ImagesArticle informationAuthor, هشام الجرايشةRole, بي بي سي نيوز عربي قبل 5 دقيقةتنظر محكمة النقض الفرنسية في الرابع من يوليو تموز القادم في صلاحية مذكّرة توقيف بتهمة التواطؤ في... , نشر في الثلاثاء 2025/03/25 الساعة 03:21 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
Article informationAuthor, هشام الجرايشةRole, بي بي سي نيوز عربي قبل 5 دقيقة
تنظر محكمة النقض الفرنسية في الرابع من يوليو/تموز القادم في صلاحية مذكّرة توقيف بتهمة التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية صادرة بحق بشار الأسد حين كان رئيساً لسوريا وبالتالي مدى استمرار تمتّعه بحصانة، وفق ما أفاد مصدر قضائي هذا الأسبوع.
وسيتعيّن على القضاة البتّ في صلاحية مذكّرة التوقيف الصادرة في نوفمبر/تشرين الثاني 2023 بحق بشار الأسد في إطار هجمات بأسلحة كيميائية نُسبت إلى قواته في الخامس من أغسطس/آب 2013 في عدرا ودوما وأصيب 450 شخصا وفي 21 أغسطس/آب 2013 في الغوطة الشرقية حيث قُتل أكثر من ألف شخص بغاز السارين وفق الاستخبارات الأميركية.
وتم رد طلب النيابة العامة الوطنية لمكافحة الإرهاب إبطال المذكّرة في يونيو/حزيران 2024. وقدّمت النيابة العامة الاستئنافية في باريس لائحة استئناف سيُنظر فيها في الرابع من يوليو/تموز.
في ليلة الثامن من ديسمبر/كانون الأول الماضي، طُويت صفحة من تاريخ سوريا استمرت قرابة خمسة عقود، مع رحيل الرئيس السابق بشار الأسد عن المشهد، تاركاً وراءه نظاماً منهاراً وفراغاً سياسياً غير مسبوق.
الأسد، الذي حكم سوريا تحت راية حزب البعث لعقود، ارتبط اسمه بانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، بما في ذلك "الاعتقال التعسفي، والتعذيب، والاختفاء القسري، بشكل منهجي لقمع المعارضة"، وفقاً لتقارير لجنة تحقيق دولية مستقلة تابعة للأمم المتحدة.
دمشق تطالب بتسليم الأسد.. ومذكرة توقيف فرنسية جديدة
تخطى يستحق الانتباه وواصل القراءةتابعوا التغطية الشاملة من بي بي سي نيوز عربي على واتساب.
يستحق الانتباه نهاية
يأتي ذلك في وقت أعلن فيه مصدر قضائي أن محكمة النقض الفرنسية ستنظر في الرابع من يوليو/تموز في صلاحية مذكّرة توقيف بتهمة التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية صادرة بحق الأسد.
وقد أصدرت محكمة فرنسية في وقت سابق مذكرة توقيف بحق الأسد، تتعلق بمقتل مواطن فرنسي-سوري في 7 يونيو/حزيران 2017، إثر قصف منزله في مدينة درعا. وقال وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، في تعقيب له إن المذكرة "ليست مجرد خطوة قانونية، بل جزءاً من تحرك أوسع لإنهاء الإفلات من العقاب".
المذكرة الفرنسية جاءت بعد أيام قليلة على اختفاء الأسد، وهي الثانية التي تصدرها الدائرة المختصة بمكافحة الجرائم ضد الإنسانية في المحكمة الجنائية بباريس، في إطار تحقيقات موسعة حول الهجمات التي استهدفت المدنيين في سوريا، وخاصة في مدينة درعا عام 2017.
وأشارت التحقيقات إلى أن الهجوم نُفذ باستخدام براميل متفجرة ألقتها مروحيات تابعة لقوات النظام السوري.
صدر الصورة، Getty Images
التعليق على الصورة، منظر لكتابات على جدار غرفة سوداء صغيرة، تقول "أمي، أبي، أفتقدكما" من إدارة المخابرات الجويةوبحسب القانون الدولي الإنساني، فإن الرئيس يتحمل المسؤولية المباشرة عن سلسلة الجرائم التي ارتكبتها قواته، ومسؤ
المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)
كانت هذه تفاصيل رحيل الأسد: محاكمةٌ في الأفق أم إفلاتٌ من العقاب؟ نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على بي بي سي وقد قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. -
تابع نبض الجديد على :