هذه مُخطّطات ترامب الكبرى في الشرق الأوسط.. اخبار عربية

نبض الصحافة العربية - وطن الدبور


هذه مُخطّطات ترامب الكبرى في الشرق الأوسط


كتب وطن الدبور هذه مُخطّطات ترامب الكبرى في الشرق الأوسط..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد الوطن 8211; تحت عنوان “مُخطّطات ترامب الكبرى في الشرق الأوسط”، قالت صحيفة “لوموند” الفرنسية إنه في حين من المقرر أن يستقبل دونالد ترامب اليوم الثلاثاء في البيت الأبيض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، تحدث الرئيس الأمريكي عن نزوح “مؤقت أو... , نشر في الثلاثاء 2025/02/04 الساعة 11:42 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

الوطن – تحت عنوان “مُخطّطات ترامب الكبرى في الشرق الأوسط”، قالت صحيفة “لوموند” الفرنسية إنه في حين من المقرر أن يستقبل دونالد ترامب اليوم الثلاثاء في البيت الأبيض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، تحدث الرئيس الأمريكي عن نزوح “مؤقت أو طويل الأمد” لسكان غزة، وقال إنه مستعد للتفاوض مع إيران، العدو المطلق لإسرائيل.





وأضافت الصحيفة الفرنسية أنه في دوامة الإعلانات والتهديدات التي ميزت عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، كان الشرق الأوسط حاضراً. إذ لم يستغرق الأمر سوى أيام قليلة حتى قدّم ترامب التعهدات المتوقعة باتباع خط مؤيد لإسرائيل، بما يتماشى مع فترته الرئاسية الأولى (2017-2021). وبزيارته هذه لواشنطن، أصبح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أول زعيم أجنبي يزور واشنطن منذ تسلم ترامب السلطة مجدداً يوم 20 يناير/كانون الثاني المنصرم

لكن دونالد ترامب قال أيضاً إنه مستعد للتفاوض مع إيران، العدو المطلق للدولة العبرية، وإن كان من غير الواضح حتى الآن نطاق هذه المفاوضات: هل ستتناول فقط البرنامج النووي الإيراني، أم ستتناول أيضاً ترسانة الأسلحة الباليستية والأمن الإقليمي؟

خلال حملته الانتخابية – تتابع “لوموند” – روّج ترامب لفكرة ممارسة “أقصى قدر من الضغط” على طهران، ذات الطابع الاقتصادي، ووعد بمنع النظام الإيراني من الوصول إلى القنبلة. ويُشكّل هذا الاستعداد للتفاوض انفتاحاً ملحوظاً ولكنه هش، قادماً من الرجل الذي سحب الولايات المتحدة من الاتفاق الدولي حول البرنامج النووي الإيراني (خطة العمل الشاملة المشتركة – JCPoA) في عام 2018، بعد ثلاث سنوات من توقيعه.

خلال الأسبوع الأول من ولايته – توضح الصحيفة الفرنسية – حقق دونالد ترامب قطيعتين مع سلفه جو بايدن، حيث رفع العقوبات المفروضة على المستوطنين الإسرائيليين المسؤولين عن العنف في الضفة الغربية. كما استأنف تسليم قنابل تزن نحو ألف كيلوغرام للجيش الإسرائيلي، والتي تسببت في دمار كبير في غزة. كما تعهد مبعوثه الخاص ستيفن ويتكوف بتنفيذ وقف إطلاق النار في لبنان، والذي من المفترض أن يؤدي إلى الانسحاب الإسرائيلي، ووقف إطلاق النار في غزة، الذي من المفترض أن يسمح بتحرير الرهائن.

تأثير السابع من أكتوبر

يريد دونالد ترامب – بحسب “لوموند” دائماً – إغلاق ملف هذه الحرب سريعاً، ليكرس نفسه لتطبيع العلاقات المنشود بين المملكة العربية السعودية وإسرائيل. ويبدو أنه قلل من شأن التأثير الإقليمي لأحداث السابع من أكتوبر/تشرين الأول في بلدان المنطقة.

وقال آرون ديفيد ميلر، وهو من قدامى الدبلوماسيين الأمريكيين، إن غزة “ستكون أول أزمة في السياسة الخارجية لإدارة دونالد ترامب”. ويضيف الدبلوماسي السابق: “يتعين أن تبدأ المفاوضات بشأن المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/كانون الثاني. ولكن من قبيل الخيال تماماً أن نتصور أن الحكومة الإسرائيلية الحالية ستحترم الشروط، وتنهي الحرب وتسحب الجيش.

السؤال المركزي هو حول أدوات الضغط التي يستخدمها دونالد ترامب على بنيامين نتنياهو. فمن الصعب بالنسبة لي أن أتخيل أن ترامب سيلجأ إلى الإجراءات التي رفض جو بايدن استخدامها لمدة خمسة عشر شهراً، مثل تجميد المساعدات العسكرية لإسرائيل أو وضع شروط عليها”.

ومضت صحيفة “لوموند” مشيرةً إلى تصريحات دونالد ترامب بشأن سكان غزة التي أثارت اهتماماً كبيراً، بوصفه للقطاع الفلسطيني المدمر بأنه “موقع هدم”، واقتراحه على مصر والأردن استقبال جزء من سكانه، قائلاً يوم 25


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد هذه م خط طات ترامب الكبرى في

كانت هذه تفاصيل هذه مُخطّطات ترامب الكبرى في الشرق الأوسط نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على وطن الدبور ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم