ترامب يصوب نيرانه نحو الرئيس المحاصر - الغارديان.. اخبار عربية

نبض الصحافة العربية - بي بي سي


ترامب يصوب نيرانه نحو الرئيس المحاصر - الغارديان


كتب بي بي سي ترامب يصوب نيرانه نحو الرئيس المحاصر - الغارديان..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد ترامب يصوب نيرانه نحو الرئيس المحاصر الغارديانصدر الصورة، Getty Imagesالتعليق على الصورة، جرى اللقاء بين ترامب وزيلينسكي في البيت الأبيض يوم الجمعةقبل 2 دقيقةنبدأ جولتنا لهذا اليوم من صحيفة الغارديان البريطانية، وافتتاحية بعنوان ترامب يصوب... , نشر في السبت 2025/03/01 الساعة 05:08 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

ترامب يصوب نيرانه نحو الرئيس المحاصر - الغارديان

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة، جرى اللقاء بين ترامب وزيلينسكي في البيت الأبيض يوم الجمعةقبل 2 دقيقة

نبدأ جولتنا لهذا اليوم من صحيفة الغارديان البريطانية، وافتتاحية بعنوان "ترامب يصوب نيرانه نحو الرئيس المحاصر"، تناولت فيه اللقاء المثير الذي جمع الرئيس الأمريكي ونظيره الأوكراني.

تقول الصحيفة إن أوروبا تأمل في أن يكون للجهود المتضافرة بعض التأثير في إقناع دونالد ترامب باتخاذ موقف أكثر منطقية بشأن أوكرانيا، بعد ما "انفجر اجتماعه في المكتب البيضاوي مع فولوديمير زيلينسكي في حالة من المرارة، حيث وبخ الرئيس الأمريكي ضيفه على جحوده.





وكان ترامب قد تحدث في وقت سابق عن الشراكة مع الرئيس الأوكراني، لكن ترامب ونائبه جيه دي فانس تعاونا لتوجيه ركلة علنية (إلى زيلينسكي)".

واتهمه ترامب قائلا: "إنك تراهن على حرب عالمية ثالثة". كما هاجم "كراهية" زيلينسكي لفلاديمير بوتين، مشيراً إلى أنها كانت العقبة أمام تحقيق السلام ــ دون ذكر غزو روسيا، وفقا للصحيفة.

ونقلت الصحيفة عن ترامب قوله "أنا في الوسط، أنا مع أوكرانيا وروسيا"، معتبرة هذا التصريح مخزياً في حد ذاته.

وأشارت إلى التدهور الذي شهدته الزيارة المختصرة للرئيس الأوكراني، حيث قال ترامب إن زيلينسكي "يمكنه العودة عندما يكون مستعدا للسلام".

وكتب ترامب: "الرئيس زيلينسكي ليس مستعدا للسلام إذا شاركت أمريكا، لأنه يشعر أن مشاركتنا تمنحه ميزة كبيرة في المفاوضات"، وفق الغارديان.

تخطى يستحق الانتباه وواصل القراءة

تابعوا التغطية الشاملة من بي بي سي نيوز عربي على واتساب.

اضغط هنا

يستحق الانتباه نهاية

وعرجت الصحيفة على زيارة رئيس الوزراء البريطاني السير، كير ستارمر، إلى ترامب في البيت الأبيض مؤخرا، وقبله زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، معتبرة أن كلا الرجلين "استمتع باستقبال مرح من ترامب. إذ تعلما التحدث بلغته".

وكتبت: "كما تمكن (ستارمر) من قول الحقيقة: أكد على أن السلام لا ينبغي أن يكافئ المعتدي (روسيا) وفنَّد كذبة الرئيس بأن المساعدات الأوروبية لأوكرانيا كانت مجرد إقراض. وعندما سئل عن رؤية السيد ترامب لغزة، ذكر الحاجة إلى عودة الفلسطينيين إلى ديارهم، وأكد التزام بريطانيا بحل الدولتين".

واعتبرت الصحيفة أن ستارمر كان حريصاً على عدم إحراق الجسور مع واشنطن "لكن كان من الواضح دائما أن ترامب سيكون مستعدا لإشعال الفتيل بنفسه متى رأى ذلك مناسبا"، في إشارة إلى ما فعله مع زيلينسكي في ظل تباين موقفه مع الموقف الأوروبي من أوكرانيا.

وتابعت: "وهكذا في يوم الجمعة، وضع ترامب زعيما منتخبا ديمقراطيا - يقاتل للدفاع عن بلاده ضد الغزو- في وضع محرج للغاية ــ "ليس لديك الأوراق"، كما قال لزيلينسكي ــ ومع ذلك قال إنه يعتقد أن بوتين يمكن الوثوق به في الوفاء بالوعود. بينما لا أحد غيره يثق في بوتين، ولهذا السبب هناك حاجة إلى دعم أمني من الولايات المتحدة".

ووصفت الصحيفة صفقة المعادن التي كانت كييف على وشك التوقيع عليها مع واشنطن بأنها "تشبه عملية ابتزاز أكثر من كونها شراكة". وكان اقتراح ترامب بأن العمال الأمريكيين الذين سيعملون في استخراج هذه الموارد يمكن أن يكونوا بمثابة دعم ضد المزيد من العدوان الروسي "بمثابة تذكير بأولوياته، وتأكيد إضافي على أنه لن يقدم أي شيء أكثر أهمية. ثم جاء هجومه اللاذع على زيلينسكي".

واعتبرت الصحيفة أن قمة الدفاع التي يعقدها زعماء أوروبا في لندن، يوم الأحد، قد أصبحت الآن أكثر أهمية من أي وقت مضى.

ونقلت عن وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، ما كتبته في أعقاب لقاء ترامب مع زيلينسكي: "اليوم، أصبح من الواضح أن العالم الحر يحتاج إلى زعيم جديد".

واختتمت الصحيفة بأن "مدى خيانة (الأمريكيين) حليفهم السابق لا يمكن إنكاره الآن. وكييف هي الضحية الأولى ولكنها ليست الضحية الوحيدة. وسوف يكون مدى قدرة البلدان الأوروبية على صياغة خطة للعمل على هذا الأساس، وفي انسجام، أمراً بالغ الأهمية لمستقبل أوكرانيا، والقارة".

"خطر لا يمكن لإسرائيل تحمله"

صدر الصورة، AFP

التعليق على الصورة، يقول الكاتب إن استطلاعات الرأي بين الفلسطينيين تظهر دعما قويا لحركة حماس

وننتقل إلى صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية، ومقال رأي بعنوان "لماذا تشكل الدولة الفلسطينية خطراً أمنياً لا تستطيع إسرائيل تحمله؟"، كتبه ديفيد بن بسات.

يستهل الكاتب بالإشارة إلى أن مطلب قيام دولة فلسطينية هو أحد أكثر القضايا تعقيداً وإثارة للجدال، في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، فبينما يرى البعض أنها حق أساسي، يزعم آخرون أن الصراع لا يتعلق بالحدود فحسب، بل يتعلق بالإيديولوجية والدين، ما يجعل الدولة حلاً غير مناسب.

ويتبنى الكاتب وجهة النظر الأخيرة، ويرى أن "التاريخ أثبت أن كل خطوة نحو الاستقلال الفلسطيني أدت إلى زيادة عدم الاستقرار".

وكتب: "سرعان ما تحولت الآمال في "شرق أوسط جديد" بعد اتفاقيات أوسلو في تسعينيات القرن العشرين إلى موجات من الإرهاب. فقد حطمت التفجيرات الانتحارية، وتفجيرات الحافلات، والقتل الجماعي، توقعات السلام. وأسفرت الانتفاضتان الأولى والثانية عن مقتل الآلاف من الجانبين".

ويقول الكاتب إن استطلاعات الرأي بين الفلسطينيين تظهر - حتى بعد هجمات السابع من أكتوبر/تشرين الأول - دعماً قوياً لحماس وتكتيكاتها العنيفة.

"لقد أظهر استطلاع أجرته جامعة بيرزيت أن ما يقرب من 90 في المئة من الفلسطينيين سيصوتون لصالح حماس، في الانتخابات الجديدة. وتشير استطلاعات مماثلة إلى أن أغلب الفلسطينيين لا يقبلون بحق إسرائيل في الوجود، الأمر الذي يثير الشكوك حول ما إذا كانت الدولة الفلسطينية ستسعى حقاً إلى السلام".

ويستذكر الكاتب فوز حماس بالانتخابات التشريعية التي أجريت عام 2006، والانقسام الذي جرى بعد ذلك مع حركة فتح، معتبرا أن "هذا الصراع


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد ترامب يصوب نيرانه نحو الرئيس

كانت هذه تفاصيل ترامب يصوب نيرانه نحو الرئيس المحاصر - الغارديان نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على بي بي سي ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم