كتب الجزائرية للأخبار نظام المخزن يُدعم الاحتلال الصهيوني للأراضي السورية..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد زكرياء حبيبي في بداية هذا الشهر الفضيل رمضان، ظهر المغربي فيصل مرجاني، رئيس ومؤسس جمعية مغرب التعايش، الذي لا يتوقف عن الحديث بأنه يحظى بدعم قائده محمد السادس، في شريط فيديو يُعلن فيه دعمه لاحتلال الجيش الصهيوني للأراضي السورية بعد... , نشر في الأربعاء 2025/03/05 الساعة 09:57 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
زكرياء حبيبي
في بداية هذا الشهر الفضيل رمضان، ظهر المغربي فيصل مرجاني، رئيس ومؤسس جمعية مغرب التعايش، الذي لا يتوقف عن الحديث بأنه يحظى بدعم قائده محمد السادس، في شريط فيديو يُعلن فيه دعمه لاحتلال الجيش الصهيوني للأراضي السورية بعد سقوط بشار الأسد.
فيصل مرجاني الذي يصف الصهاينة بالإخوة والأصدقاء والذي أقام في فلسطين المحتلة عدة مرات، يقود حملة لدعم التطبيع مع الكيان الصهيوني عبر مهاجمة رعايا بلاده الذين يُواصلون مظاهراتهم المطالبة بوقف هذا التطبيع الذي جعل من المغرب مستعمرة صهيونية جديدة.
ويبدو أن فيصل مرجاني هذا، يحظى بـ”مباركة” رئيس الدبلوماسية المغربية ناصر بوريطة، الذي ابتلع لسانه عندما سأله أحد الصحافيين عن المعلومات التي نقلتها وسائل الإعلام الصهيونية عن ترحيل فلسطينيين من قطاع غزة إلى المغرب، في إطار خطة دونالد ترامب لتحقيق مشروعه ريفييرا غزة. وهو بوريطة نفسه الذي لم يُدين ولم يُندد باحتلال الأراضي السورية من قبل الجيش الصهيوني والذي بدأ منذ سقوط بشار الأسد.
ويأتي هذا الدعم المخزني للاحتلال الصهيوني للأراضي السورية، بعد أيام قليلة من نشر وسائل إعلام مخزنية أخباراً كاذبة تتحدث عن طلب الجزائر من أحمد الشرع، الرئيس السوري الانتقالي الجديد، تسليم “المقاتلين الجزائريين” الذين خدموا في صفوف نظام بشار الأسد، خلال زيارة وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف إلى دمشق.
شاهد نظام المخزن ي دعم الاحتلال
كانت هذه تفاصيل نظام المخزن يُدعم الاحتلال الصهيوني للأراضي السورية نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الجزائرية للأخبار ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.