كتب صحيفة الوئام وامحمداه..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد عبدالرحمن شديد الفهميإشرأبت الأعناق وضاق الخناق واصبح الساسة وقادة الدول العظمى في وضعٍ لايطاق و ادركوا انهم في سباق مع الزمن وجهدٍ غالي الثمن؛ يبحثون عن الميزان خوفاً من الخسران والهوان والله المستعانابصارهم شاخصة وحلولهم ناقصةلسان حالهم يقول... , نشر في الأحد 2025/03/09 الساعة 02:39 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
عبدالرحمن شديد الفهمي
إشرأبت الأعناق وضاق الخناق واصبح الساسة وقادة الدول العظمى في وضعٍ لايطاق و ادركوا انهم في سباق مع الزمن وجهدٍ غالي الثمن؛ يبحثون عن الميزان خوفاً من الخسران والهوان والله المستعان
ابصارهم شاخصة وحلولهم ناقصة
لسان حالهم يقول (وامحمداه)
تضيع منهم الجُمل ويحدوهم بريقٌ من الأمل
يبحثون عن الطريق والوجهة إلى ضلع طويق
إلى الرياض بمشاعرٍ تملؤها الأشواق لرؤية سيدي القائد الملهم الفذ الهمام ولي عهدنا وضامن سعدنا
صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود أعزه الله ورعاه
لحل معضلاتهم ورسم إتجاهاتهم
نعم ياسادة هنا الرياض هنا العاصمة السعودية هنا عاصمة القرار ليس العربي والإسلامي فحسب بل العالمي ونقولها بكل فخر وإعتزاز وثقة
العالم أجمع شهد قبل بضعة أيام وصول وزير الخارجية الأمريكي ووزير الخارجية الروسي إلى الرياض لبحث العلاقات الروسية الإمريكية وتقريب وجهات النظر ووضع الحلول لملف الحرب الروسية الأوكرانية في مشهد لفت أنظار العالم وليس غريب على قيادتنا الرشيدة والتي يشهد لها القاصي والداني العربي والعجمّي على حد سواء بالحكمة والمصداقية والإعتدال والشخصية القوية المتزنة
وتستحق بلادنا وقيادتنا هذه المكانة العالمية المرموقة
بالأمس القريب
الرئيس الأمريكي يقول زيارتي الأولى إلى السعودية
والرئيس الأوكراني سيزور السعودية الإثنين القادم
ووزير الخارجية الأمريكي سيتوجه إلى السعودية الثلاثاء القادم
ومستشار الأمن القومي الأمريكي
سيتوجه إلى السعودية الثلاثاء القادم
ولاجديد فلا يفِلُ الحديد إلا الحديد
شاهد وامحمداه
كانت هذه تفاصيل وامحمداه نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة الوئام ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.