محمد عثمان إبراهيم: مناوي وجبريل ضد جبريل ومناوي.. اخبار عربية

نبض السودان - النيلين




كتب النيلين محمد عثمان إبراهيم: مناوي وجبريل ضد جبريل ومناوي..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد هناك عمل سياسي وإعلامي كبير ضد حركتي الزغاوة السياسيتين العسكريتين. أنا أنكلم بصدق ووضوح وإشفاق وأسمي الأشياء بأسمائها. جزء كبير من هذا العمل المضاد يتحمله قائدا الحركتين مني مناوي وجبريل إبراهيم اللذان يتعاملان بإستعلاء مبالغ فيه مع قطاعات... , نشر في الثلاثاء 2025/03/11 الساعة 09:04 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

هناك عمل سياسي وإعلامي كبير ضد حركتي (الزغاوة) السياسيتين العسكريتين. أنا أنكلم بصدق ووضوح وإشفاق وأسمي الأشياء بأسمائها. جزء كبير من هذا العمل المضاد يتحمله قائدا الحركتين مني مناوي وجبريل إبراهيم اللذان يتعاملان بإستعلاء مبالغ فيه مع قطاعات الشعب السوداني خارج دائرتيهما العائليتين. قدم الرجلان مساهمات وطنية باهية في المعركة ضد التمرد، وعليهما أن يرتقيا …





محمد عثمان إبراهيم

أنا أنكلم بصدق ووضوح وإشفاق وأسمي الأشياء بأسمائها.

قدم الرجلان مساهمات وطنية باهية في المعركة ضد التمرد، وعليهما أن يرتقيا بخطابهما السياسي إلى مستوى تلك المساهمات.

السودان يتغير بشكل كبير، ولم يعد أبناء الوسط والشمال يخشون الحرب والتهديد بالحرب والعنف.

محاولات ازدراء القوى الإجتماعية ستجد صدوداً كبيراً، فالحركتان ليستا أقوى من الدعم السريع، وعليهما البناء على الحاضر بدلاً من محاولة وراثة عائلة دقلو التي فشل مشروعها المدعوم دولياً وإقليمياً.

السودان يحتاج إلى قبيلة الزغاوة العربقة، وإلى جهد أبنائها في البناء والإعمار والإستقرار والسلام والوحدة، والفرصة أمامها مواتية فأرجو ألا يخذلها القائدان بسبب الزهو وسوء التقدير.

محمد عثمان إبراهيم


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد محمد عثمان إبراهيم مناوي وجبريل

كانت هذه تفاصيل محمد عثمان إبراهيم: مناوي وجبريل ضد جبريل ومناوي نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على النيلين ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم
منذ 10 ساعة و 27 دقيقة