شاهد المقال التالي من نبض الجديد .. نجوم ريال مدريد يسقطون في فخ "الإدمان" بسبب ألعاب الإنترنت ظهرت بعض الكواليس عن عادات نجوم فريق ريال مدريد الإسباني، خاصة قبل المباريات الكبرى، والتي يقيم فيها الفريق داخل معسكر مغلق، وهو ما يتحدث حاليا قبل مواجهة أتلتيكو... والان إلى التفاصيل :
ظهرت بعض الكواليس عن عادات نجوم فريق ريال مدريد الإسباني، خاصة قبل المباريات الكبرى، والتي يقيم فيها الفريق داخل معسكر مغلق، وهو ما يتحدث حاليا قبل مواجهة أتلتيكو مدريد في دوري أبطال أوروبا.
ويستعد ريال مدريد مساء اليوم الأربعاء، لمواجهة أتلتيكو مدريد، على ملعب واندا ميتروبوليتانو، في إياب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا.
ريال مدريد يحتاج الليلة للتعادل بأي نتيجة أو الفوز، من أجل بلوغ الدور ربع النهائي، خاصة بعد انتصاره في لقاء الذهاب بهدفين لواحد، في ملعب سانتياجو برنابيو.
المراهنات بسبب الألعاب:
كشفت شبكة "ريليفو" الإسبانية، أن بعض من لاعبي ريال مدريد وفي مقدمتهم كيليان مبابي هداف الفريق، وقعوا في فخ إدمان ألعاب الإنترنت، والمراهنة على هوية الفائز فيها بالأموال.
وأعتاد لاعبي ريال مدريد على المراهنة بالمال فيما بينهم في لعبة "بارشيسي" الشهيرة على الإنترنت، كنوع من التحدي لمعرفة هوية اللاعب الفائز في المواجهات المباشرة بينهما.
وتلعب لعبة "بارشيسي" بواسطة مكعبين من النرد، بحيث يحصل كل لاعب على أربعة قطع ولوحة ذات مسار خارجي، عبر أربعة زوايا وأربعة مسارات تقود إلى مساحة النهاية المركزية.
وشهد معسكر ريال مدريد ليلة أمس، قبل مواجهة أتلتيكو مريد اليوم، خوض اللاعبين لبعض التحديات في اللعبة، بعد انتهاء المحاضرات الفنية من المدرب كارلو أنشيلوتي، وهو ما بدأ يثير قلق المسئولين في النادي حول تحول الأمر "لإدمان".
اقرأ أيضا
نجم الدوري الألماني يعطي الأولوية للانتقال إلى ريال مدريد أو برشلونة
كورتوا يثير الرعب في ريال مدريد قبل مواجهة أتلتيكو مدريد
شاهد نجوم ريال مدريد يسقطون في فخ
كانت هذه تفاصيل نجوم ريال مدريد يسقطون في فخ "الإدمان" بسبب ألعاب الإنترنت نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على سعودي سبورت ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.