كتب النيلين لماذا تتأخر قيادة البلاد في إتخاذ القرارات المصيرية ؟..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد من أحاجي الحرب ١٤٨٥٩ ○ كتب م. معتصم عوض □□ لماذا تتأخر قيادة البلاد في إتخاذ القرارات المصيرية ؟ □ ألاحظ ويلاحظ الكثيرون أن هناك بطئاً شديداً في إتخاذ القرار في المستوى الأعلي لا أدري اهو نتاج عدم المعرفة او القدرة أم هو الإثنين معاً تأخرت... , نشر في الخميس 2025/03/13 الساعة 12:06 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
من أحاجي الحرب ( ١٤٨٥٩ ): ○ كتب: م. معتصم عوض □□ لماذا تتأخر قيادة البلاد في إتخاذ القرارات المصيرية ؟ □ ألاحظ ويلاحظ الكثيرون أن هناك بطئاً شديداً في إتخاذ القرار في المستوى الأعلي.. لا أدري اهو نتاج عدم المعرفة او القدرة أم هو الإثنين معاً.. تأخرت القيادة في فتح معسكرات المقاومة الشعبية المسلحة …
○ كتب: م. معتصم عوض□□ لماذا تتأخر قيادة البلاد في إتخاذ القرارات المصيرية ؟□ ألاحظ ويلاحظ الكثيرون أن هناك بطئاً شديداً في إتخاذ القرار في المستوى الأعلي.. لا أدري اهو نتاج عدم المعرفة او القدرة أم هو الإثنين معاً..
تأخرت القيادة في فتح معسكرات المقاومة الشعبية المسلحة بل قاومت ذلك بادئ الأمر بحجج اتضح أنها واهية ، تسبب التأخير في اجتياح المليشيا لعدة ولايات و مدن ، و خسرنا آلاف الأرواح و جرت انتهاكات كبيرة من اغتصاب و نهب و دمار كان يمكن تلافيها لو تم تسليح و تدريب و تنظيم المقاومة الشعبية منذ البدء..
طالبنا بإعادة تكوين الشرطة الشعبية لحماية الممتلكات الخاصة و العامة من ظاهرة الشفشفة و إيقاف عصابات تسعة طويلة التي عاد نشاطها و بأشد مما كان ، ولا توجد استجابة حتي الان ..
اعتقد جازماً أن ما تم تحقيقة من انتصارات علي مليشيا آل دقلو الإرهابية ، و نتج عنه إلتفاف غير مسبوق بين الشعب و الجيش ، سيتلاشى مع إزدياد حالات نهب المنازل و الممتلكات العامة و الخاصة في المناطق المحررة.. وتفشى ظاهرة تسعة طويلة و النهب تحت تهديد السلاح ..
شاهد لماذا تتأخر قيادة البلاد في
كانت هذه تفاصيل لماذا تتأخر قيادة البلاد في إتخاذ القرارات المصيرية ؟ نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على النيلين ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.