كتب سواليف أسوأ كوابيس إيال زامير..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد سواليف يعاني جيش_الاحتلال الإسرائيلي بعد عملية طوفان_الأقصى أزمة غير مسبوقة تتعلق بنقص الجنود تضغط بشدة على موارده وقدرته على التحرك في ظل اتساع ساحات_المواجهة و حروب_طويلة لم يتدرب عليها، مما يثير قلقا كبيرا لدى هيئة أركان... , نشر في الأحد 2025/03/16 الساعة 08:27 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
#سواليف
يعاني #جيش_الاحتلال الإسرائيلي بعد عملية #طوفان_الأقصى #أزمة غير مسبوقة تتعلق بنقص #الجنود تضغط بشدة على موارده وقدرته على التحرك في ظل اتساع #ساحات_المواجهة و #حروب_طويلة لم يتدرب عليها، مما يثير قلقا كبيرا لدى هيئة أركان جيش الاحتلال وفي مقدمتهم رئيس الأركان الجديد #إيال_زامير.
وقدرت شعبة العمليات في جيش الاحتلال بحسب تقرير نشرته صحيفة يديعوت أحرونوت أن إسرائيل دخلت سنوات من #نقص_القوى_البشرية، لم تشهدها منذ حربها في جنوب لبنان في ثمانينيات القرن الماضي.
وأقر الجيش الإسرائيلي في نهاية العام الماضي 2024 بأن المشاة من جنود الوحدات الهندسية قتلوا وأصيبوا خلال القتال الطويل، مشددا على أن هذه الوحدات لم تعد موردًا لا ينضب.
مقاولون لهدم المنازل
وكشف الجيش أنه اعتمد على مقاولين من القطاع الخاص لهدم المنازل في شمال وجنوب ووسط قطاع #غزة، إضافة لتدمير القرى في جنوب لبنان وإقامة العوائق والسواتر للجيش في المنطقة العازلة في سوريا.
كما يتعرض جنود الاحتياط وحتى جنود الخدمة الدائمة، وهو القطاع الذي كان يعاني من أزمة خطيرة حتى قبل الحرب، “للاستنزاف حتى النخاع ولا يحصلون على الدعم المناسب”، بحسب تقرير الصحيفة.
وبحسب المحلل يؤاف زيتون في مقال له في نفس الصحيفة فإن القلق في هيئة الأركان العامة يتعلق بالنقص الشديد في القوى العاملة في الجيش، في ظل لامبالاة المستوى السياسي المسؤول عن هذه القضية.
ووفقا لبيانات الجيش فإن أكثر من 10 آلاف جندي خرجوا من الخدمة العسكرية بعد الحرب، كما قُتل وجُرح منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 نحو 12 ألف جندي.
وعلاوة على ذلك، فإن الزيادة في القوات المطلوبة لتعزيز حماية الحدود، فضلًا عن الزيادة الفورية في عدد الألوية والكتائب المدرعة والهندسية في السنوات الأخيرة -وفقا لزيتون- وضعت الجيش الإسرائيلي في عجز بشري من شأنه أن ينمو فقط.
وأضاف أن الثمن يُدفع وسيدفعه أفراد الخدمة الحاليون والمجندون المستقبليون، تحت ضغوط شديدة لم نشهدها هنا منذ حوالي عقدين من الزمن.
وحدات جديدة
وهناك سبب آخر لنقص القوى المقاتلة يتعلق أيضا بالقرارات الأولى التي اتخذها زامير قبل عدة أيام والتي تمثلت في إنشاء لواء مشاة إضافي والذي يعتبر دائما أكبر من لواء المدرعات، من حيث عدد الجنود، كما سيتم إنشاء كتيبة هندسية واحدة على الأقل، وسيتم إعادة تأسيس سرايا الاستطلاع التابعة لألوية المدرعات التي تم إغلاقها في العقد الماضي.
وهذا يعني أن الجيش الإسرائيلي سوف يضطر إلى البحث عن آلاف الجنود النظاميين، وإلى أن يحدث ذلك فإن العبء سوف يزداد على الجنود الحاليين.
ولتلبية خطط رئيس الأركان، يحتاج الجيش الإسرائيلي إلى 7500 جندي جديد، إلى جانب الآلاف من أفراد الدعم القتالي والجنود للمناصب الإدارية في الخطوط الأمامية.
وبحسب الخبير العسكري الإسرائيلي يوسي يهوشع في مقال نشره الجمعة فإن “آذان هذه الحكومة مغلقة بإحكام أمام الاحتياجات الحقيقية للجيش، وليس هناك قانون من شأنه أن يخفف العبء”.
جلب المتطوعين
ولم تتوقف أزمه القوى البشرية عند عدم قدرة الجيش الإسرائيلي على ملء الفراغ الحاصل بسبب النقص في “عدد الجنود” الذين يحتاجهم في ظل زيادة مساحات المواجهة والحاجة لأعداد إضافية كبيرة، بل اضطر -وفقا لتقرير نشرته صحيفة هآرتس- لنشر
شاهد أسوأ كوابيس إيال زامير
كانت هذه تفاصيل أسوأ كوابيس إيال زامير نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على سواليف ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.