شاهد المقال التالي من نبض الجديد .. مبابي: سأصافح الخليفي دون البصق في يدي وتحدث مبابي في تصريحات صحفية نُشرت في لو باريزيان الفرنسية عن مستوى الفريق الباريسي هذا الموسم وعما إذا كان قد أصبح أفضل بعد رحيله.وأكد أنه يتابع جميع مباريات كرة... والان إلى التفاصيل :
وتحدث مبابي في تصريحات صحفية نُشرت في "لو باريزيان" الفرنسية عن مستوى الفريق الباريسي هذا الموسم وعما إذا كان قد أصبح أفضل بعد رحيله.
وأكد أنه يتابع جميع مباريات كرة القدم، بما في ذلك تلك التي يخوضها باريس سان جيرمان، قائلا: "هذا ليس شيئا يقلقني. بالطبع، أنا أشاهد جميع المباريات، ومن بينها مباريات باريس."
وعن مستقبل فريقه السابق، أعرب مبابي عن أمنياته بالتوفيق لهم، لكنه شدد على تركيزه الكامل مع ريال مدريد لتحقيق الثلاثية التاريخية (دوري الأبطال، الدوري الإسباني، وكأس الملك). وقال: "أتمنى لهم التوفيق بكل تأكيد، لكن هدفي هو التركيز على ريال مدريد وتحقيق هذه الألقاب هذا الموسم."
وفي إطار حديثه عن التزامه مع فريقه الجديد، أكد مبابي أنه يحاول تجنب أي أمور قد تشغله عن أدائه داخل الملعب: "أنا أركز فقط على ما يمكنني القيام به لتحقيق الأهداف المرسومة مع ريال مدريد، وأريد أن أكون جاهزا بنسبة أكثر من 100% لتحقيق الألقاب الممكنة هذا الموسم."
وبخصوص العلاقات المتوترة مع ناصر الخليفي، رئيس باريس سان جيرمان، قال مبابي ضاحكا: "إذا تلاقينا، سأصافحه دون أي مشاكل. لا تتخيلوا أنني سأبصق في يدي قبل مصافحته."
أما بشأن النزاع القانوني القائم بينه وبين النادي الباريسي، فأكد مبابي أن: "الأمر في أيدي المحامين وسيتم حله قريبا. لا أشعر بالقلق إطلاقا."
وعند سؤاله عن احتمالية مواجهة باريس سان جيرمان في دوري الأبطال هذا الموسم، عبر مبابي عن امتنانه للتجربة التي عاشها مع الفريق الفرنسي طوال 7 سنوات، قائلا: "لقد لعبت في باريس لمدة 7 سنوات، وكانت هناك لحظات استثنائية. أنا ممتن لذلك."
المصدر: "وسائل إعلام"
شاهد مبابي سأصافح الخليفي دون البصق
كانت هذه تفاصيل مبابي: سأصافح الخليفي دون البصق في يدي نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على روسيا اليوم ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.