ماذا تريد اسرائيل من غزة هذه المرة ؟؟.. اخبار عربية

نبض الجزائر - الجزائرية للأخبار


ماذا تريد اسرائيل من غزة هذه المرة ؟؟


كتب الجزائرية للأخبار ماذا تريد اسرائيل من غزة هذه المرة ؟؟..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد أعلن الاحتلال الاسرائيلي الأربعاء تكثيف غاراتها على غزة، ووصفتها بأنها 8220;إنذار أخير 8221; لسكان القطاع الفلسطيني إذا لم تفرج حركة حماس عن الرهائن، وهو تصعيد يثير المخاوف من استئناف الحرب. وهربا من القصف الإسرائيلي الدامي في... , نشر في الخميس 2025/03/20 الساعة 01:06 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

أعلن الاحتلال الاسرائيلي الأربعاء تكثيف غاراتها على غزة، ووصفتها بأنها “إنذار أخير” لسكان القطاع الفلسطيني إذا لم تفرج حركة حماس عن الرهائن، وهو تصعيد يثير المخاوف من استئناف الحرب.





وهربا من القصف الإسرائيلي الدامي في شمال القطاع الفلسطيني، استأنفت عائلات رحلة النزوح التي تكررت عدة مرات أثناء الحرب، حاملة معها بعض الأغراض.

قبل التحذيرات الإسرائيلية الأخيرة، أكدت حماس أنها “لم تغلق باب التفاوض ولا حاجة إلى اتفاقات جديدة في ظل وجود اتفاق موقع من كل الأطراف”، وفق ما قال المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي للحركة الفلسطينية طاهر النونو لوكالة فرانس برس الأربعاء.

وأضاف “لا شروط لدينا ولكننا نطالب بالزام الاحتلال وقف العدوان وحرب الإبادة فورا، وبدء مفاوضات المرحلة الثانية وهذا جزء من الاتفاق الموقع”.

لكن تصريحات حماس جبهت برفض من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الذي حذّر من أن المفاوضات حول الافراج عن الرهائن الذين لا يزالون في غزة “لن تجرى من الآن فصاعدا إلا تحت النار”.

ورغم الدعوات الدولية لخفض التصعيد، فقد أكدت حكومة نتانياهو، بدعم من حليفتها الأميركية، أن استئناف العمليات العسكرية “ضروري” لضمان إطلاق سراح الرهائن.

من بين 251 شخصا خطفوا خلال هجوم حماس غير المسبوق على جنوب إسرائيل في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، لا يزال 58 محتجزين في غزة، وأعلن الجيش الإسرائيلي وفاة ومقتل 34 منهم.

وغداة غارات جوية ضخمة على غزة أسفرت عن مقتل 436 شخصا على الأقل، وفق وزارة الصحة التي تديرها حماس، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه شن “عمليات برية محددة الأهداف” في وسط وجنوب القطاع الفلسطيني، مشيرا إلى أن الهدف هو “توسيع المنطقة الأمنية”.

ونفّذ الجيش الإسرائيلي أيضا غارات جوية جديدة أسفرت عن مقتل 13 شخصا على الأقل، بحسب وزارة الصحة. وأكد مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع مقتل أحد موظفيه في غزة جراء “ذخيرة” قد تكون “انفجرت أو أسقطت” على موقع المجمع الأممي في مدينة دير البلح في وسط قطاع غزة.

وعلى الاثر، اتهمت حماس إسرائيل بـ”ترهيب المدنيين وعمال الإغاثة في غزة”.

وأعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن “حزنه وصدمته العميقين” اثر مقتل الموظف في المنظمة بعد “ضربات” على مبان للأمم المتحدة في غزة نفت إسرائيل مسؤوليتها عنها، وطالب بإجراء “تحقيق كامل”، حسبما أفاد المتحدث باسمه.

وأصدر وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس “تحذيرا أخيرا” لسكان غزة الأربعاء، قائلا “خذوا بنصيحة رئيس الولايات المتحدة. أعيدوا المخطوفين وتخلّصوا من حماس، والخيارات الأخرى ستفتح أمامكم، بما في ذلك إمكان المغادرة إلى أماكن أخرى في العالم لمن يرغب في ذلك”.

على غرار الثلاثاء، استمرّ الرجال والنساء والأطفال في النزوح من شمال قطاع غزة سيرا أو في عربات مكتظة حاملين فرشا إسفنجية وأحواضا بلاستيكية وحصائر أو خياما، في ظلّ اضطرارهم مجددا للنزوح الجماعي الذي كانوا قد عاشوه خلال أشهر الحرب.

والثلاثاء، بعد شهرين من دخول اتفاق الهدنة حيز التنفيذ، شنت إسرائيل أعنف غاراتها على غزة منذ 19 كانون الثاني/يناير، وحذّر نتانياهو من أن هذه الهجمات “ليست سوى البداية”.


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد ماذا تريد اسرائيل من غزة هذه

كانت هذه تفاصيل ماذا تريد اسرائيل من غزة هذه المرة ؟؟ نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الجزائرية للأخبار ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم
منذ 9 ساعة و 16 دقيقة