" إنتلماتكس " تطلق تقنية "المستشار " الأولى من نوعها بالمنطقة لتعزيز قدرة المؤسسات على اتخاذ القرارات باستخدام الذكاء الاصطناعي.. اخبار عربية

نبض السعودية - صحيفة عاجل


 إنتلماتكس تطلق تقنية المستشار الأولى من نوعها بالمنطقة لتعزيز قدرة المؤسسات على اتخاذ القرارات باستخدام الذكاء الاصطناعي


كتب صحيفة عاجل " إنتلماتكس " تطلق تقنية "المستشار " الأولى من نوعها بالمنطقة لتعزيز قدرة المؤسسات على اتخاذ القرارات باستخدام الذكاء الاصطناعي..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد أعلنت شركة إنتلماتكس، المتخصصة في الذكاء الاصطناعي والتقنيات العميقة، والتي يقع مقرها الرئيسي في الرياض ولها مكاتب في لندن وبوسطن عن تطوير النسخة الأولية من تقنية المستشار ، وهو نظام تفاعلي مدعوم بالذكاء الاصطناعي يغير قواعد عملية اتخاذ القرار في... , نشر في الخميس 2025/03/20 الساعة 09:22 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

أعلنت شركة إنتلماتكس، المتخصصة في الذكاء الاصطناعي والتقنيات العميقة، والتي يقع مقرها الرئيسي في الرياض ولها مكاتب في لندن وبوسطن عن تطوير النسخة الأولية من تقنية "المستشار"، وهو نظام تفاعلي مدعوم بالذكاء الاصطناعي يغير قواعد عملية اتخاذ القرار في المؤسسات من خلال توفير توصيات بعد مراجعة سيناريوهات الأعمال المعقدة، مما يدعم قدرات المؤسسات على اتخاذ القرارات وبناء الاستراتيجيات المدعومة بالذكاء الاصطناعي.

واعتمادًا على ريادة إنتلماتكس في تقنيات اتخاذ القرار والذكاء الاصطناعي التوليدي، يمثل "المستشار" اختراقًا في أسلوب اتخاذ القرارات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، ويأتي في وقت يتزايد فيه الاعتماد على التحليلات والمعلومات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، حيث تُظهر الدراسات أن اتخاذ القرار المدعوم بالذكاء الاصطناعي يمكن أن يحسن الكفاءة بنسبة تصل إلى 50% في العديد من القطاعات.





وتتكامل تقنية "المستشار" مع منصة ذكاء القرار المؤسسي (إيدكس) التي أطلقتها إنتلماتكس، ويعمل "المستشار" كوكيل منسق (AI Agent Orchestrator) لوكلاء وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في المنصة بما يزود المؤسسات بقدرات غير مسبوقة في عملية اتخاذ القرار والاستعداد للتعامل مع التحديات المستقبلية المعقدة.

وعند طرح سؤال عليه، يبدأ "المستشار" بتحليل السؤال بعمق، محددًا الأهداف والقيود بوضوح من خلال قدرات الذكاء الاصطناعي التوليدي (GenAI). ثم يعمل على إعادة صياغة السؤال ضمن إطار تحليلي دقيق، حيث يقوم بتقسيمها إلى عناصر أصغر قابلة للتنفيذ. بعد ذلك، يُفعّل مجموعة من وكلاء وتطبيقات الذكاء الاصطناعي المتخصصة بالمنصة، حيث يتم تكليف كل منها بمعالجة جانب محدد من السؤال، ليقوم النظام في النهاية بتوحيد التوصيات ضمن استراتيجية متكاملة، مُحددًا المحاور الرئيسية التي يمكن تحسينها.

ويمكن فهم إمكانيات "المستشار" من خلال مثال واقعي لشركة سلسلة مطاعم الخدمة السريعة (QSR)، حيث يبدأ المستفيد في الشركة بسؤال "المستشار"، ليقوم "المستشار" فورًا بتحليل المدخلات وتحديد محاور التحسين، مثل المبيعات، التسعير، تكاليف المواد الخام، ونفقات الموظفين. بعد ذلك، يُفعَّل "المستشار" من خلال منصة ايدكس مجموعة وكلاء متخصصين في ذكاء القرار، حيث يركز وكلاء التسويق والتسعير على تعزيز المبيعات، بينما يعمل وكلاء المخزون والموارد البشرية على خفض التكاليف، كما تقوم المنصة بجمع البيانات من الأنظمة الداخلية للشركة بالإضافة الى مجموعة من البيانات الخارجية لإنشاء نسخة رقمية للشركة، مما يتيح تقديم توصيات قابلة للتنفيذ.

وعند الموافقة على توصيات "المستشار" من قبل المستفيد في الشركة، يتم تنفيذ التوصيات تلقائيًا، مع تكامل سلس مع أنظمة إدارة علاقات العملاء CRM)  (، وأنظمة تخطيط موارد المؤسسات ERP)  ( ، وأدوات إدارة القوى العاملة، مما يؤدي إلى تحسينات ملموسة في الأداء المالي للشركة.

وقال الدكتور أنس الفارس، الرئيس التنفيذي لشركة إنتلماتكس إنه "مع تقنية "المستشار"، نجعل المستقبل واقعاً وذكاء القرار حقيقة متوفرة لمختلف المؤسسات، وأضاف إن "المستشار" هو بمثابة مستشار حقيقي، جاهز دائمًا لتحليل البيانات الخاصة بمؤسستك، وتحسين أداء المؤسسة، واقتراح أفضل الاستراتيجيات".


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد إنتلماتكس تطلق تقنية المستشار

كانت هذه تفاصيل " إنتلماتكس " تطلق تقنية "المستشار " الأولى من نوعها بالمنطقة لتعزيز قدرة المؤسسات على اتخاذ القرارات باستخدام الذكاء الاصطناعي نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة عاجل ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم