كتب اندبندنت عربية روسيا ملتزمة قرار عدم ضرب منشآت الطاقة على رغم هجمات أوكرانيا..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بدا متفائلاً nbsp;بما أنجزه في محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا أ ف ب تحديثدوليات nbsp;روسياأوكرانياالولايات المتحدةاتفاقية المعادنفرنسابريطانياالنرويجزيلنيسكيبوتينموسكوترمبأعلن الكرملين اليوم الجمعة أن أمر الرئيس... , نشر في الجمعة 2025/03/21 الساعة 04:50 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
الرئيس الأميركي دونالد ترمب بدا متفائلاً بما أنجزه في محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا (أ ف ب)
تحديثدوليات روسياأوكرانياالولايات المتحدةاتفاقية المعادنفرنسابريطانياالنرويجزيلنيسكيبوتينموسكوترمب
أعلن الكرملين اليوم الجمعة أن أمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بعدم ضرب منشآت الطاقة في أوكرانيا ما زال "سارياً"، بينما قالت السلطات الإقليمية في منطقة كراسنودار الروسية إن انفجاراً هز مستودعاً للنفط في وقت تحاول فيه فرق الإطفاء إخماد حريق اندلع بعد تعرضه لهجوم طائرات مسيرة أوكرانية في وقت سابق من الأسبوع.
وذكر مسؤولون عبر تطبيق "تيليغرام"، "أثناء عملية إخماد الحريق، وبسبب انخفاض ضغط الخزان المحترق، انفجرت منتجات نفطية وتسرب النفط المحترق"، وأضافوا أن الحريق امتد إلى خزان آخر، وزادت مساحة الحريق إلى 10 آلاف متر مربع، وأصيب اثنان من رجال الإطفاء.
ويقع المستودع قرب قرية كافكاسكايا، وهو محطة لنقل إمدادات النفط الروسية إلى خط أنابيب يربط كازاخستان بالبحر الأسود.
وقالت وزارة الخارجية الروسية أمس الخميس إن أوكرانيا انتهكت بالفعل وقف إطلاق النار المقترح على منشآت الطاقة بمهاجمتها المستودع.
استهدف محطة ضخ روسية
في السياق اتهمت وزارة الدفاع الروسية اليوم الجمعة أوكرانيا بتفجير محطة رئيسة لضخ وقياس الغاز الروسي بالقرب من الحدود الأوكرانية بينما كانت قوات كييف تتراجع في منطقة كورسك، التي تسيطر على أجزاء منها منذ أغسطس (آب) الماضي.
وقالت الوزارة إن المنشأة الواقعة بالقرب من بلدة سودجا الروسية، والتي استخدمتها شركة "غازبروم" في السابق لتصدير الغاز عبر أوكرانيا إلى أوروبا، تقع تحت سيطرة قوات كييف "حتى الآن" واستخدمتها كقاعدة لوجستية. وأضافت الوزارة في بيان، أن "تفجير وحدات الجيش الأوكراني، المنسحبة من منطقة كورسك، منشأة طاقة روسية مهمة هو استفزاز متعمد من قبل نظام كييف".
وتابعت "يجب النظر إلى هذا باعتباره جزءاً من سلسلة الضربات في الآونة الأخيرة على البنية التحتية للطاقة في روسيا الاتحادية والتي تهدف إلى الانتقاص من مبادرات السلام التي أطلقها رئيس الولايات المتحدة".
ونفى الجيش الأوكراني اليوم الجمعة ضلوعه في الهجوم واتهم القوات الروسية بقصف المحطة بالمدفعية في "استفزاز" كاذب.
قصف أوديسا خلال زيارة الرئيس التشيكي
في المقابل، قال مسؤولون أوكرانيون إن روسيا قصفت مدينة أوديسا الأوكرانية المطلة على البحر الأسود مساء أمس الخميس بواحدة من أكبر هجمات الطائرات المسيرة مما أسفر عن إصابة ثلاثة فتيان واندلاع حرائق في أثناء زيارة الرئيس التشيكي بيتر بافل المدينة.
وكان الرئيس التشيكي، الداعم القوي لكييف والذي قاد جهوداً لإمداد أوكرانيا بأكثر من مليون قذيفة مدفعية، في المدينة الساحلية لإجراء محادثات مع مسؤولين محليين وقت وقوع الهجمات.
وأفادت وزارة الداخلية بأن طائرات مسيرة بعيدة المدى حلقت فوق المدينة في موجات متعددة وألحقت أضراراً بالبنية التحتية والمنازل والمباني التجارية وتسببت في اندلاع العديد من الحرائق.
واتفقت روسيا وأوكرانيا خلال محادثات منفصلة مع مسؤولين أميركيين على استعدادهما لوقف الهجمات على البنية التحتية للطاقة. فيما رفضت موسكو وقف إطلاق نار شامل لمدة 30 يوماً.
اتفاق المعادن
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمس الخميس إن الولايات المتحدة ستوقع اتفاقاً يتعلق بالمعادن والموارد الطبيعية مع أوكرانيا قريباً، وإن جهوده للتوصل إلى اتفاق سلام في الحرب الأوكرانية تسير "بصورة جيدة" بعد محادثاته هذا الأسبوع مع الزعيمين الروسي والأوكراني.
أدلى ترمب بهذه التعليقات في فعالية بالبيت الأبيض، بعد توقيعه أمراً بزيادة إنتاج الولايات المتحدة من المعادن النادرة.
وقال "نوقع أيضاً اتفاقات في مواقع مختلفة لاستخراج المعادن الأرضية النادرة، إضافة إلى أشياء أخرى كثيرة في جميع أنحاء العالم".
وأضاف "لكن في أوكرانيا تحديداً، نحقق أداء جيداً للغاية في ما يتعلق بأوكرانيا وروسيا، ومن بين الأمور التي نقوم بها توقيع اتفاق قريباً جداً في شأن المعادن الأرضية النادرة مع أوكرانيا".
وأشار ترمب إلى مناقشاته هذا الأسبوع مع كل من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، التي تهدف إلى إنهاء الحرب في أوكرانيا، التي بدأت روسيا غزوها عام 2022.
زيلينسكي يدعو حلفاءه إلى مواصلة الضغط على بوتين
دعا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الخميس حلفاءه الأوروبيين إلى مواصلة الضغط على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قبل بدء الولايات المتحدة محادثات متزامنة مع موسكو وكييف في السعودية الإثنين بهدف التوصل إلى هدنة محدودة.
وقال زيلينسكي خلال مؤتمر صحافي في أوسلو بالنروج "سيكون هناك اجتماع بين أوكرانيا والولايات المتحدة، ثم شركاؤنا الأميركيون قالوا لنا إنه ستكون هناك دبلوماسية مكوكية واجتماع بين الولايات المتحدة وروسيا".
وفي وقت سابق أعلنت موسكو محادثات روسية - أميركية في السعودية الإثنين.
توازياً، أكد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر الخميس، أن خطط الدفاع عن وقف إطلاق النار المحتمل في أوكرانيا "تتبلور"، وذلك عقب اجتماع في لندن لرؤساء أركان "أكثر من 25 دولة".
ويعتزم الرئيس الأميركي دونالد ترمب التوصل إلى إطلاق نار شامل لمدة 30 يوماً، لكن حددت موسكو مطالبها لأية هدنة، ووافقت فقط على وقف الضربات على منشآت الطاقة الأوكرانية لمدة 30 يوماً، من دون أن يسفر ذلك عن وقف الضربات الجوية.
وقال زيلينسكي الخميس في كلمة ألقاها عبر الفيديو أمام زعماء الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي المجتمعين في قمة في بروكسل، إنه "على رغم تصريحات بوتين حول استعداده المزعوم لوقف الهجمات، لم يتغير شيء".
اقرأ المزيد
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وأضاف أنه عقب محادثته الهاتفية
شاهد روسيا ملتزمة قرار عدم ضرب منشآت
كانت هذه تفاصيل روسيا ملتزمة قرار عدم ضرب منشآت الطاقة على رغم هجمات أوكرانيا نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اندبندنت عربية ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.