كتب روسيا اليوم جدل وغضب واسعان في سوريا بعد انتشار صور لتخريب ضريح وتمثال ومتحف لشخصية بارزة في دمشق..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد وأثارت الصور استياء عاما نظرا لرمزية عدنان المالكي كشخصية وطنية ، وقالوا إن تخريب النصب يعتبر طمسا للتاريخ السوري، ووصفوا هذه الأعمال بأنها مخجلة ومعيبة.وتقدم المحامي غزوان أحمد غياث المالكي، بطلب إلى المعنيين في محافظة دمشق، لصيانة التمثال... , نشر في الأحد 2025/03/23 الساعة 09:42 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
وأثارت الصور استياء عاما نظرا لرمزية عدنان المالكي كشخصية "وطنية"، وقالوا إن تخريب النصب يعتبر طمسا للتاريخ السوري، ووصفوا هذه الأعمال بأنها مخجلة ومعيبة.
وتقدم المحامي غزوان أحمد غياث المالكي، بطلب إلى المعنيين في محافظة دمشق، لصيانة التمثال والضريح، نظراً لأهميته الحضارية التاريخية. معتبرا أن ما حدث يمثل إساءة لذاكرة الشهداء واعتداء على الإرث الوطني السوري.
وعلى خلفية ذلك، نشرت منصة "تأكد" للتحقق من المعلومات، تقريرا بينت أن آثار التخريب والضرر التي تظهر في الصور ليست حديثة، بل تعود إلى الفترة التي أعقبت سقوط نظام بشار الأسد في ديسمبر 2024، وما تبع ذلك من حالة انفلات أمني مؤقتة شهدتها العاصمة، ورافقها تعرض عدد من المباني العامة والمرافق الحكومية لأعمال تخريب ونهب.
وأظهرت صورة منشورة في "إنستغرام" بتاريخ 17 يناير 2025، أي قبل أكثر من شهرين، الأضرار نفسها الموجودة في الصور التي جرى تداولها اليوم، ما ينفي أن يكون الاعتداء حديثا.
وأكد مصدر التقط الصورة الأصلية أن الأضرار وقعت فعلا في وقت سابق، وأن الصور الحالية هي إعادة تداول لمشهد قديم جرى إخراجه عن سياقه الزمني.
ولم تصدر وزارة الداخلية ولا المديرية العامة للآثار والمتاحف في سوريا أي تصريح رسمي حول هوية الجهة التي نفذت الاعتداء أو توقيت العملية بشكل دقيق.
المصدر: وسائل إعلام سورية
شاهد جدل وغضب واسعان في سوريا بعد
كانت هذه تفاصيل جدل وغضب واسعان في سوريا بعد انتشار صور لتخريب ضريح وتمثال ومتحف لشخصية بارزة في دمشق نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على روسيا اليوم ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.