كتب الشروق أونلاين فتح باب الحوار والنقاش مع كل فعاليات المجتمع المدني..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد الجزائر تخصيص رئاسة المرصد يومي السبت والخميس للاستماع للآراءفتح باب الحوار والنقاش مع كل فعاليات المجتمع المدنيس. ع2025 03 2460ح.مرئيسة المرصد الوطني للمجتمع المدني، ابتسام... , نشر في الأثنين 2025/03/24 الساعة 07:18 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
الجزائر
تخصيص رئاسة المرصد يومي السبت والخميس للاستماع للآراء
فتح باب الحوار والنقاش مع كل فعاليات المجتمع المدني
س. ع
2025/03/24
6
0
ح.م
رئيسة المرصد الوطني للمجتمع المدني، ابتسام حملاوي
أكدت رئيسة المرصد الوطني للمجتمع المدني، ابتسام حملاوي، مساء الأحد، على أهمية توسيع النقاش مع جميع فعاليات المجتمع المدني والاستماع إلى آرائهم، مستعرضة استراتيجية المرصد في هذا الإطار.
وخلال ندوة صحفية نشطتها على هامش الملتقى الذي نظمه المرصد الوطني للمجتمع المدني والمركز الإفريقي لمكافحة الإرهاب حول “دور المجتمع المدني في تعزيز السلم والوقاية من الإرهاب ومكافحته في إفريقيا”، قالت حملاوي إنه يتعين على المرصد أن يكون فضاء للأفكار وللإبداع ولرسم المخططات والاستراتيجيات ذات الصلة بالاختصاص دعما للسلطات العمومية، مشيرة إلى أن أول خطوة سيتم القيام بها بهذا الشأن، تتمثل في فتح باب الحوار والنقاش مع كل فعاليات المجتمع المدني.
ولفتت في هذا الإطار، إلى أنه سيتم تخصيص يومين في الأسبوع (السبت والخميس) تكون خلالهما أبواب رئاسة المرصد مفتوحة أمام فعاليات المجتمع المدني، من أجل النقاش والاستماع إلى آراء هذه الفعاليات.
ونوهت حملاوي بأهمية العمل بطريقة أفقية، وقالت أنه قبل الحديث عن التدريبات والتكوينات أو تقوية القدرات، يجب الاستماع أولا إلى الانشغالات الحقيقية لجميع فعاليات المجتمع المدني.
وأوضحت في هذا الإطار، أن الخلايا الأساسية للمجتمع المدني هي جمعيات الأحياء والبلديات والجمعيات الولائية، لأنها تمثل الامتداد الحقيقي والفعال للمجتمع المدني.
وعند تطرقها إلى اتفاقية التعاون التي تم التوقيع عليها بين المرصد الوطني للمجتمع المدني والمركز الإفريقي لمكافحة الإرهاب، قالت حملاوي أن الاتفاقية تهدف إلى وضع أسس التعاون بين الهيئتين وتتضمن العديد من المحاور، على غرار برامج الحملات التحسيسية للمجتمع المدني ودوره الفعال في جهود الوقاية ومكافحة الإرهاب.
كما أبرزت خبرة الجزائر في التعامل مع القضايا ذات الصلة بمكافحة الارهاب، “ومنها محاربة الاتجار بالبشر والدفاع عن حقوق المهاجرين غير الشرعيين”، مستدلة بشهادات العرفان في هذا الإطار من طرف المفوضية السامية لشؤون اللاجئين.
وأكدت أن الجزائر من أكثر الدول التي تمنح لهؤلاء المهاجرين غير الشرعيين الأمان والعناية الصحية وحتى التعليم، مبرزة العناية التي يتلقاها الكثير من الأطفال الذين قدموا مع لاجئين غير شرعيين والذين يتم التكفل بهم مائة في المائة من قبل الدولة الجزائرية.
شارك المقال
شاهد فتح باب الحوار والنقاش مع كل
كانت هذه تفاصيل فتح باب الحوار والنقاش مع كل فعاليات المجتمع المدني نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الشروق أونلاين ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.