كتب الشروق أونلاين الاحتلال يستهدف 26 مركز لإطعام النازحين في غزة..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد العالم ينتهج سياسة التجويع الممنهج كأداة حرب وإبادة جماعية ضد أكثر من 2.4 مليون فلسطيني الاحتلال يستهدف 26 مركز لإطعام النازحين في غزةالشروق أونلاين2025 03 2810أرشيف عدوان... , نشر في الجمعة 2025/03/28 الساعة 05:12 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
العالم
"ينتهج سياسة التجويع الممنهج كأداة حرب وإبادة جماعية ضد أكثر من 2.4 مليون فلسطيني"
الاحتلال يستهدف 26 مركز لإطعام النازحين في غزة
الشروق أونلاين
2025/03/28
1
0
أرشيف
عدوان مستمرّ على غزة
استهدف الاحتلال الصهيوني بشكل مباشر، منذ بدء حرب الإبادة التي يشنّها على قطاع غزة، 26 مركز إطعام، كانت تقدّم وجبات للنازحين.
وحسب ما كشفه بيان لـ”حماس” يوم الجمعة، فقد “قصف الاحتلال بوحشية أكثر من 37 مركز توزيع للمساعدات”.
“وهو ما يؤكد للعالم أجمع أنه ينتهج سياسة التجويع الممنهج كأداة حرب وإبادة جماعية ضد أكثر من 2.4 مليون فلسطيني محاصرين في قطاع غزة”، يقول البيان.
وتأتي هذه الجريمة ضمن سياق حصار مشدّد يفرضه الاحتلال على القطاع منذ ما يقارب الشهر. حيث تم إغلاق المعابر بشكل كامل، ومنع إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية.
فمنذ بداية شهر مارس وحتى اليوم، كان من المفترض أن تدخل إلى غزة 16.800 شاحنة مساعدات إنسانية، إضافة إلى 1.400 شاحنة وقود. “إلا أن الاحتلال منع إدخالها جميعا”.
وقالت “حماس” في بيانها إن “الحصار المفروض اليوم على غزة، ليس سوى امتداد لسياسة ممنهجة من التجويع والتعطيش تنتهجها قوات الاحتلال منذ 18 عاما. لكنها وصلت اليوم إلى مستويات غير مسبوقة من الوحشية”.
حيث يتم استهداف مصادر الغذاء والدواء ومنع المساعدات الإنسانية. ما ينذر بكارثة إنسانية تهدد حياة أكثر من 2.4 مليون إنسان فلسطيني في قطاع غزة، “في ظل عجز المنظمات الإنسانية عن القيام بدورها”.
شارك المقال
شاهد الاحتلال يستهدف 26 مركز لإطعام
كانت هذه تفاصيل الاحتلال يستهدف 26 مركز لإطعام النازحين في غزة نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الشروق أونلاين ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.