كتب اندبندنت عربية زيلينسكي يتهم بوتين بإطالة الحرب ويتلقى نسخة من اتفاق المعادن..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي خلال مؤتمره الصحافي في كييف أ ف ب nbsp;روسياأوكرانياالولايات المتحدةاتفاق المعادنكييفزيلينسكيبوتينالجيش الروسيالاتحاد الأوروبياتهم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم الجمعة نظيره الروسي فلاديمير... , نشر في السبت 2025/03/29 الساعة 12:36 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي خلال مؤتمره الصحافي في كييف (أ ف ب)
روسياأوكرانياالولايات المتحدةاتفاق المعادنكييفزيلينسكيبوتينالجيش الروسيالاتحاد الأوروبي
اتهم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم الجمعة نظيره الروسي فلاديمير بوتين بالسعي إلى إطالة أمد الحرب في أوكرانيا، عبر طرحه فكرة "إدارة انتقالية" لكييف برعاية الأمم المتحدة.
وقال زيلينسكي خلال مؤتمر صحافي في كييف "كل ما يقوم به (بوتين) يؤخر أي احتمال (...) للتفاوض"، بهدف "وضع حد للحرب".
وطرح الرئيس الروسي خلال وقت سابق اليوم فكرة "إدارة انتقالية" برعاية الأمم المتحدة في أوكرانيا، عبر اقتراح يتضمن رحيل فولوديمير زيلينسكي قبل إجراء مفاوضات في شأن اتفاق سلام بين البلدين.
كذلك، تبادلت روسيا وأوكرانيا اتهامات مجدداً باستهداف منشآت للطاقة داخل كلا الجانبين، في انتهاك لاتفاق هش أعلنته واشنطن هذا الأسبوع ويهدف إلى وقف الضربات على مواقع الطاقة.
وقال بوتين خلال زيارة لمدينة مورمانسك في شمال غربي روسيا "يمكننا بالطبع أن نبحث مع الولايات المتحدة وحتى مع الدول الأوروبية، وبالطبع مع شركائنا وأصدقائنا برعاية الأمم المتحدة، في احتمال تشكيل إدارة انتقالية في أوكرانيا".
وهذه المرة الأولى التي يعرض فيها بوتين فكرة "إدارة انتقالية" قال إنها ستقوم بـ"تنظيم انتخابات رئاسية ديمقراطية من شأنها أن توصل إلى السلطة حكومة تحوز ثقة الشعب، ومن ثم نبدأ مع هذه السلطات مفاوضات في شأن اتفاق سلام".
ومنذ فبراير (شباط) 2022 تبرر روسيا حربها على أوكرانيا باتهام زيلينسكي بأنه رئيس غير شرعي، مشيرة إلى انقضاء ولايته البالغة مدتها خمسة أعوام بعد انتخابه رئيساً عام 2019.
اقرأ المزيد
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
غير أن الأحكام العرفية المطبقة في أوكرانيا منذ بداية النزاع، تحظر إجراء انتخابات خلال وقت تتعرض البلاد لعمليات قصف بصورة يومية.
من جهة أخرى، أشار الرئيس الروسي إلى أن قواته تحافظ على "المبادرة الاستراتيجية" على خط المواجهة داخل أوكرانيا.
وقال بوتين الذي يحقق جيشه تقدماً بطيئاً خصوصاً في شرق أوكرانيا، على رغم الخسائر التي مني بها، "ثمة ما يدعو إلى الاعتقاد أننا سنحققها (الأهداف)" معتبراً أن "على الشعب الأوكراني نفسه أن يدرك ما يجري".
وأضاف "نحن نتجه تدريجاً، ربما ليس بالسرعة التي نود، لكن مع الإصرار واليقين لتحقيق كل الأهداف المعلنة".
ولا يزال فلاديمير بوتين الذي أمر قواته عام 2022 بمهاجمة أوكرانيا يطالب باستسلامها والتخلي عن تطلعاتها للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، والتخلي عن المناطق التي تحتلها موسكو. وتعد الدول الغربية وكييف أن هذه الشروط غير مقبولة.
وبعد ممارسة ضغوط أميركية، وافقت كييف خلال الـ11 من مارس (آذار) الجاري على وقف غير مشروط لإطلاق النار مدته 30 يوماً. وبعد إصدار تحفظات عن الأمر، رفض بوتين ببساطة وقف إطلاق النار خلال مكالمة مع دونالد ترمب، موافقاً فقط على عدم استهداف مواقع الطاقة.
ومنذ الاتصال الهاتفي بين ترمب وبوتين خلال الـ18 من مارس الجاري تتبادل موسكو وكييف الاتهامات باستهداف منشآت للطاقة، مما يعكس هشاشة الاتفاق الذي سعت إدارة ترمب إلى التوصل إليه.
واليوم، أعلن الجيش الروسي أن هجوماً أوكرانياً بصواريخ "هيمارس" الأميركية تسبب في "حريق قوي" ودمار كبير داخل محطة "سودجا" لقياس الغاز، في منطقة كورسك الروسية حيث تدور معارك وحيث لا تزال قوات كييف تسيطر على جزء صغير.
كذلك، اتهمت وزارة الدفاع الروسية أوكرانيا بإطلاق صواريخ وأكثر من 10 مسيرات على بنيتها التحتية للطاقة، خلال الساعات الـ24 الماضية.
وقال الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف خلال مؤتمر صحافي إن "محاولات شن هذه الضربات تتواصل يومياً".
من جانبها، اتهمت شركة "نافتوغاز" روسيا بضرب بنى تحتية للغاز، مشيرة إلى أن الهجوم أدى إلى أضرار في "مرافق لإنتاج الغاز"، وواصفة هذه الضربة بـ"محاولة" روسية لـ"تقويض استقرار الطاقة" داخل أوكرانيا.
وبعد محادثات في السعودية بوساطة واشنطن الثلاثاء الماضي أعلن البيت الأبيض اتفاق هدنة في البحر الأسود، حيث كانت الأعمال العدائية محدودة للغاية منذ أشهر.
لكن الكرملين وضع شرطاً يبدو أنه لم يلب، إذ أشار إلى أن هذا الاتفاق لن يدخل حيز التنفيذ إلا بعد "رفع" القيود الغربية المفروضة على التصدير التجاري للحبوب والأسمدة الروسية.
وأعلن الكرملين اليوم أن رفض الدول الأوروبية رفع العقوبات المفروضة على روسيا بسبب هجومها على أوكرانيا، يدل على "أنها لا تريد طريق السلام".
وخلال قمة حضرتها نحو 30 دولة أوروبية في باريس أمس الخميس، أعلن حلفاء كييف بالإجماع معارضتهم رفع العقوبات المفروضة على روسيا.
وعلى الجبهة، أعلن الجيش الروسي السيطرة على بلدتين إحداهما في الجزء الذي تحتله أوكرانيا داخل منطقة كورسك، والأخرى شمال شرقي أوكرانيا.
وأعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الجمعة أنه تلقى من الولايات المتحدة نسخة جديدة من الاتفاق حول المعادن النادرة في أوكرانيا والتي تريد واشنطن استغلالها.
وقال زيلينسكي خلال مؤتمر صحافي إن "الجانب الأوكراني (...) تلقى رسمياً اليوم عبر مذكرة الاقتراحات الأميركية".
ولم يدل بتفاصيل تتصل بهذه النسخة الجديدة التي قالت وسائل إعلام إنها مجحفة جداً بحق أوكرانيا.
وتعد إدارة دونالد ترمب منذ أسابيع عدة اتفاقاً يتيح لواشنطن الاستحواذ على المعادن النادرة في الأراضي الأوكرانية، مقابل الدعم العسكري والمالي الذي سبق أن قدم إلى كييف لمواجهة الغزو الروسي.
وأبدت أوكرانيا استعدادها لتوقيع هذا الاتفاق. وتوجه زيلينسكي نهاية فبراير (شباط) إلى واشنطن لإنهائه، لكن هذه المبادرة أخفقت بسبب المشادة الكلامية بي
شاهد زيلينسكي يتهم بوتين بإطالة الحرب
كانت هذه تفاصيل زيلينسكي يتهم بوتين بإطالة الحرب ويتلقى نسخة من اتفاق المعادن نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اندبندنت عربية ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.