كتب سواليف حركة صهيونية تتوعد طلاب الجامعات الأميركية المؤيدين للفلسطينيين بالترحيل..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد سواليف كشفت صحيفة واشنطن_بوست الأميركية في تقرير نُشر مؤخرًا أن حركة 8220;بيتار الولايات المتحدة 8221;، وهي فرع أعيد إحياؤه لحركة صهيونية متشددة تعود جذورها إلى عام 1923، انخرطت في جهود ترحيل عدد من النشطاء المؤيدين_لفلسطين... , نشر في الأحد 2025/03/30 الساعة 10:28 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
#سواليف
كشفت صحيفة #واشنطن_بوست الأميركية في تقرير نُشر مؤخرًا أن حركة “بيتار الولايات المتحدة”، وهي فرع أعيد إحياؤه لحركة صهيونية متشددة تعود جذورها إلى عام 1923، انخرطت في جهود ترحيل عدد من #النشطاء #المؤيدين_لفلسطين في الولايات المتحدة، عبر تقديم قوائم بأسمائهم إلى إدارة الرئيس السابق دونالد #ترامب.
وبحسب الصحيفة، أعلنت “بيتار” على حسابها في منصة “إكس” (تويتر سابقًا) أنها أدرجت اسم الطالب الفلسطيني محمود خليل، طالب دراسات عليا في #جامعة_كولومبيا، ضمن قائمة المستهدفين بالترحيل، وذلك قبل ستة أسابيع من اعتقاله من قبل سلطات الهجرة الأميركية. وأشارت الصحيفة إلى أن خليل يحمل البطاقة الخضراء للإقامة الدائمة ومتزوج من مواطنة أميركية.
كما تضمنت القائمة أيضًا مومودو تال، طالب الدراسات العليا في جامعة كورنيل، الذي تم توقيفه مرتين في العام الماضي على خلفية مشاركته في احتجاجات مؤيدة لفلسطين.
وتعتبر “بيتار” من أقدم الحركات الصهيونية، تأسست على يد زئيف جابوتنسكي عام 1923، وتهدف إلى إقامة دولة يهودية في فلسطين. وقد أعاد رجل الأعمال الإسرائيلي الأميركي رون توروسيان إطلاق فرعها الأميركي في منتصف عام 2023.
ورغم نفي وزارة الأمن الداخلي الأميركية تلقيها معلومات من الحركة، فإن “بيتار” تدّعي أن الحكومة الأميركية ومحامي خليل وتال يأخذونها على محمل الجد. ونقلت واشنطن بوست عن المتحدث باسم الحركة، دانيال ليفي، قوله إنهم قدموا “مئات الأسماء” من حاملي التأشيرات والمتجنسين من أصول شرق أوسطية، زاعمين أنهم “جهاديون معادون لأميركا وإسرائيل”.
وكانت شركة “ميتا” قد حظرت حسابات “بيتار” في خريف العام الماضي بسبب تهديدات مبطنة بالقتل لأعضاء في الكونغرس وطلاب جامعات مؤيدين لفلسطين، إلا أن تواجدها الرقمي لم يعد مقيدًا الآن، لا سيما في ظل السياسات التي أطلقها ترامب والتي تسهّل ترحيل الأجانب المتهمين بـ”معاداة السامية” أو “دعم الإرهاب”.
وفي حادثة أثارت القلق، أفادت الصحيفة بأن مومودو تال تلقى في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي جهاز استدعاء آلي من شخص مجهول أثناء مظاهرة في نيويورك، في تكتيك وصفته الصحيفة بأنه أصبح علامة مميزة لبيتار، ويُنظر إليه كتهديد غير مباشر بالقتل، في حين تزعم الحركة أنه “مجرد مزاح”.
كما استهدفت الحركة الناشطة الفلسطينية نردين كسواني، إذ نشرت على “إكس” نيتها جمع تبرعات لشراء جهاز استدعاء لها. الأمر أثار قلق المحامية جنان يونس، التي وصفت هذه الأفعال بأنها “إجرامية”، ليرد أنصار الحركة بمطالبة مماثلة ضدها.
ورغم حذف بعض منشورات “بيتار” من المنصات الاجتماعية، إلا أن الحركة تعيد نشر محتواها المثير للجدل، بما في ذلك منشور ردّت فيه على الصحفية ليلى العريان التي وثقت أسماء أطفال فلسطينيين قُتلوا على يد إسرائيل، بقولها: “نحن نطالب بالدماء في غزة!”.
شاهد حركة صهيونية تتوعد طلاب الجامعات
كانت هذه تفاصيل حركة صهيونية تتوعد طلاب الجامعات الأميركية المؤيدين للفلسطينيين بالترحيل نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على سواليف ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.