كتب النيلين خطر جديد في إيران.. نرجس محمدي تواجه المرض والتهديدات..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد تواجه الناشطة الحقوقية الإيرانية نرجس محمدي، الحائزة على 8220;جائزة نوبل للسلام 8221;، تهديدات السلطات الإيرانية بإعادتها إلى السجن، بعد الإفراج المؤقت عنها إثر تدهور حالتها الصحية في 4 ديسمبر الماضي. ونرجس محمدي، حقوقية وصحفية إيرانية ونائبة... , نشر في الثلاثاء 2025/04/01 الساعة 10:33 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
تواجه الناشطة الحقوقية الإيرانية نرجس محمدي، الحائزة على “جائزة نوبل للسلام”، تهديدات السلطات الإيرانية بإعادتها إلى السجن، بعد الإفراج المؤقت عنها إثر تدهور حالتها الصحية في 4 ديسمبر الماضي. ونرجس محمدي، حقوقية وصحفية إيرانية ونائبة رئيس مركز المدافعين عن حقوق الإنسان، ومطالبة بمنع عقوبة الإعدام، وهي من المدافعات عن حقوق المرأة في إيران. وتمضي نرجس …تواجه الناشطة الحقوقية الإيرانية نرجس محمدي، الحائزة على “جائزة نوبل للسلام”، تهديدات السلطات الإيرانية بإعادتها إلى السجن، بعد الإفراج المؤقت عنها إثر تدهور حالتها الصحية في 4 ديسمبر الماضي.
ونرجس محمدي، حقوقية وصحفية إيرانية ونائبة رئيس مركز المدافعين عن حقوق الإنسان، ومطالبة بمنع عقوبة الإعدام، وهي من المدافعات عن حقوق المرأة في إيران.
وتمضي نرجس محمدي حكما بالسَّجن لمدة 13 عاما و9 أشهر، إثر عملها الحقوقي ونشاطاتها المناهضة لسياسيات النظام في طهران.
وقالت منظمة “هيومن رايتس ووتش” في بيان، الاثنين، إن السلطات الإيرانية تهدد بإعادة محمدي إلى السجن لقضاء ما تبقى من عقوبتها الجائرة، كوسيلة للضغط عليها لوقف نشاطها الحقوقي.
وطالبت المنظمة الحقوقية السلطات الإيرانية بإنهاء مضايقاتها المستمرة فورا، والإفراج غير المشروط عن محمدي، وعن جميع المعتقلين تعسفا بسبب نشاطهم الحقوقي.
ومحمدي واحدة من النساء الايرانيات، اللائي بدأن نضالهن ضد قيود النظام الحاكم في طهران بوقت مبكر من عمرها، ودخلت السجن على نشاطاتها الحقوقية لأول مرة عام 1998، واستمرت فيما بعد عمليات اعتقالها والحكم عليها بالسجن.
وكانت معتقلة في سجن “إيفين” في طهران حتى نوفمبر الماضي، وقد تعرضت للجلد والتعذيب طيلة السنوات الماضية، ومنعت عنها السلطات الإيرانية الرعاية الطبية الأمر الذي تسبب بتدهور وضعها الصحي نهاية العام الماضي.
وتشير “هيومن رايتس ووتش” إلى أن محمدي، البالغة من العمر 53 عاما، تخضع حاليا لعلاج طبي لحالات صحية مختلفة، وجاء الإفراج المؤقت عنها بعد أشهر من حرمانها من الرعاية الطبية.
وقال المدير التنفيذي الانتقالي في “هيومن رايتس ووتش”، فيديريكو بوريلو: “استفادت نرجس محمدي من الإفراج القصير عنها لمواصلة نشاطها وتسليط الضوء على الوضع الحقوقي المزرِ في إيران”، لافتا إلى أن تهديد السلطات الإيرانية بإعادتها إلى السجن هو تذكير قوي بالسياسة التي لا تسمح بأي معارضة.
وفي وقت سابق من مارس الحالي، أجرت محمدي لقاءً افتراضيا مع بوريلو، بحثت خلاله وضع حقوق الإنسان في إيران.
وتابع بوريلو “لفتت محمدي الانتباه إلى التصعيد المروع في استخدام السلطات عقوبة الإعدام والقمع المستمر بحق المدافعين عن حقوق الإنسان.
كما وصفت معاملة السجناء السياسيين، بما يشمل حرمانهم من الرعاية الطبية، والتعذيب وسوء المعاملة، الذي يشمل الحبس الانفرادي المطول لانتزاع اعترافات قسرية.”
وبحسب المنظمة الحقوقية، عانت محمدي، قبل أشهر من إطلاق سراحها المؤقت، من حالات صحية مختلفة، بينها أمراض القلب، وآلام حادة في الظهر والركبة، وانزلاق غضروفي في العمود الفقري.
ورفضت السلطات منحها الرعاية الطبية الكافية رغم النداءات المتكررة.
وعلى مدى أكثر من 46 عاما الماضية لم يتوان النظام الحاكم في إيران عن فرض القيود على الإيرانيين بمختلف فئاتهم، لكن النساء كان لهن حصة الأسد من هذه القيود، التي لطالما استخدم النظام وأجهزته الأمنية العنف بمختلف أشكاله لتطبيقها، وتعاقب النساء اللاتي ترفضن هذه القيود بالسجن والتعذيب والإعدام.
دلشاد حسين – الحرة
شاهد خطر جديد في إيران نرجس محمدي
كانت هذه تفاصيل خطر جديد في إيران.. نرجس محمدي تواجه المرض والتهديدات نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على النيلين ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.