مخاوف الإمدادات تدعم النفط وقلق الحروب التجارية يحد من المكاسب.. اخبار عربية

نبض الصحافة العربية - اندبندنت عربية


مخاوف الإمدادات تدعم النفط وقلق الحروب التجارية يحد من المكاسب


كتب اندبندنت عربية مخاوف الإمدادات تدعم النفط وقلق الحروب التجارية يحد من المكاسب..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد سجلت عقود الخامين عند التسوية أمس الإثنين أعلى مستوى في 5 أسابيع اندبندنت عربية البترول والغاز nbsp;أسعار النفطخام برنتأوبكأسعار النفط الروسيارتفعت أسعار النفط، اليوم الثلاثاء، بعد تهديدات من الرئيس الأميركي دونالد ترمب بفرض رسوم جمركية... , نشر في الثلاثاء 2025/04/01 الساعة 04:57 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

سجلت عقود الخامين عند التسوية أمس الإثنين أعلى مستوى في 5 أسابيع (اندبندنت عربية)





البترول والغاز  أسعار النفطخام برنتأوبكأسعار النفط الروسي

ارتفعت أسعار النفط، اليوم الثلاثاء، بعد تهديدات من الرئيس الأميركي دونالد ترمب بفرض رسوم جمركية ثانوية على الخام الروسي وبمهاجمة إيران لكن المخاوف من تأثير الحرب التجارية على النمو الاقتصادي العالمي حدت من المكاسب.

وزادت العقود الآجلة لخام "برنت" 21 سنتاً أو 0.3 في المئة إلى 74.98 دولار للبرميل، وصعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 22 سنتاً أو 0.3 في المئة إلى 71.70 دولار للبرميل.

وسجلت عقود الخامين عند التسوية، أمس الإثنين، أعلى مستوى في خمسة أسابيع.

وقال محلل السوق في "آي جي" ييب جون رونج، "عوامل الخطر على المدى القريب تدفع النفط صوب الارتفاع مع تهديدات الولايات المتحدة بتعريفات جمركية ثانوية على النفط الروسي والإيراني أدت إلى استعداد المتعاملين في السوق لأخطار تقلص الإمدادات".

لكنه أضاف، أن العوامل الأوسع نطاقاً لا تزال تتمحور حول مخاوف تتعلق بتبعات الرسوم الجمركية المرتقبة على الطلب العالمي على الخام إضافة إلى زيادة الإمدادات من "أوبك+" والولايات المتحدة.

وتوقع استطلاع رأي أجرته "رويترز" وشمل 49 من محللي الاقتصاد والمحللين في مارس (آذار) أن أسعار النفط ستظل تحت ضغوط هذا العام بسبب الرسوم الجمركية الأميركية والتباطؤ الاقتصادي في الهند والصين في وقت تزيد فيه "أوبك+" الإمدادات.

وتترقب الأسواق حالياً صدور بيانات المخزونات الأسبوعية من معهد البترول الأميركي، في وقت لاحق اليوم الثلاثاء، قبل صدور إحصاءات رسمية من إدارة معلومات الطاقة، غداً الأربعاء.

وتوقع خمسة محللين استطلعت "رويترز" آراءهم أن يهبط متوسط مخزونات الخام الأميركية بمقدار 2.1 مليون برميل تقريباً في الأسبوع المنتهي في 28 مارس الماضي.

استهلاك الصين سيرتفع

توقع معهد أبحاث تابع لمؤسسة البترول الوطنية الصينية، اليوم، ارتفاع استهلاك الصين من النفط 1.1 في المئة خلال العام الحالي ليصل إلى 765 مليون طن، في ظل نمو اقتصادي أفضل من المتوقع وزيادة الطلب على البتروكيماويات.

وقال نائب رئيس معهد أبحاث الاقتصاد والتكنولوجيا التابع لمؤسسة البترول الوطنية الصينية، وو مويوان، إن الطلب على النفط من قطاع البتروكيماويات لا يزال أمامه مجال للنمو إذ لا يتجاوز استهلاك الفرد من البلاستيك في الصين نحو 60 في المئة من الاستهلاك في الدول المتقدمة.

وأضاف، أن صناعة السيارات الكهربائية المزدهرة في الصين ستعزز أيضاً استهلاك البلاستيك الذي يستخدم بكثافة في تلك المركبات مقارنة بالتقليدية.

ومع ذلك أشار إلى أن الطلب على الوقود في قطاع التنقل بلغ ذروته.

وأوضح في عرض تقديمي أن مصادر الطاقة البديلة ستنمو في الأمد المتوسط بوتيرة أسرع من المتوقع سابقاً مع ارتفاع معدل حيازة السيارات الكهربائية والشاحنات التي تعمل بالغاز الطبيعي المسال من أقل من 10 في المئة حالياً إلى أكثر من 30 في المئة و15 في المئة على الترتيب بحلول 2030.

وتوقع المعهد أيضاً انخفاض سعر خام "برنت" إلى نطاق يراوح ما بين 65 و75 دولاراً للبرميل خلال العام الحالي من متوسط بلغ 79 دولاراً في 2024، وذلك في ظل تباطؤ اقتصادي عالمي.

وذكر أن التقديرات الأساسية تشير إلى أن سعر خام "برنت" سيراوح ما بين 60 و70 دولاراً للبرميل خلال الفترة من 2026 إلى 2030.

ومع ذلك قد تتلقى الأسعار دعماً من سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترمب التي يمكن أن تتسبب في تقليص المعروض العالمي.

وقال وو "عامل سياسات ترمب سيشكل أهم أسباب عدم اليقين في سوق النفط"، مشيراً إلى تشديد العقوبات الأميركية على إيران وتهديد ترمب بفرض رسوم جمركية بنسبة 25 في المئة على الدول التي تشتري الخام من فنزويلا وروسيا.

قرار روسي يقلص صادرات كازاخستان

أمرت روسيا محطة بميناء على البحر الأسود تتولى إدارة صادرات نفط كازاخستاني تضخها شركتا "شيفرون" و"إكسون" موبيل الأميركيتان بإغلاق اثنين من أرصفتها الثلاثة وسط خلاف بين كازاخستان و"أوبك+" حول الإنتاج الزائد عن الحصة المتفق عليها.

وقالت الشركة المشغلة لتحالف خط أنابيب بحر قزوين الذي يصدر ما يعادل نحو واحد في المئة من إمدادات النفط العالمية عبر المحطة الروسية، مساء أمس الإثنين، إن اثنين من الأرصفة الثلاثة توقفا بعد تفتيش مفاجئ أجرته هيئة تنظيم النقل الروسية.

وقالت مصادر تجارية لوكالة "رويترز"، إن تقليص طاقة المحطة قد يخفض صادرات تحالف خط أنابيب بحر قزوين بأكثر من النصف إذا استمر لأكثر من أسبوع.

تهديدات ترمب

وتأتي الخطوة بعد ساعات من تصريح الرئيس الأميركي دونالد ترمب بأنه غير راض عن روسيا وعن وتيرة التقدم في محادثات السلام مع أوكرانيا وتهديده بفرض رسوم جمركية ثانوية على مشتري النفط الروسي.

وتجاوزت كازاخستان على نحو متكرر حصتها الإنتاجية المتفق عليها في تحالف "أوبك+" الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" وحلفاء من بينهم روسيا.

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

وتواجه كازاخستان صعوبة في إقناع الشركات المشغلة لأكبر حقولها النفطية بخفض الإنتاج، إذ أنفقت تلك الشركات مليارات الدولارات لزيادة طاقتها الإنتاجية.

واستقال وزير الطاقة الكازاخستاني الشهر الماضي بعد مناقشات شاقة حول امتثال البلاد لحصة الإنتاج المتفق عليها في "أوبك+".

وذكرت الشركة المشغلة لتحالف خط أنابيب بحر قزوين أن الإغلاق جاء عقب تفتيش أجرته هيئة تنظيم النقل الروسية وخلص إلى وجود "انتهاكات" يتعين التعامل معها.

ولم تحدد الشركة تلك الانتهاكات كما لم تذكر الفترة الزمنية المتوقعة لتوقف العمل.

تسرب نفطي

وأوضح


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد مخاوف الإمدادات تدعم النفط وقلق

كانت هذه تفاصيل مخاوف الإمدادات تدعم النفط وقلق الحروب التجارية يحد من المكاسب نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اندبندنت عربية ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم