كتب سواليف الاعترافات الكاملة للضالعين بقضايا الخلية التي ضبطتها دائرة المخابرات فيديو..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد سواليف بثت قناة المملكة اعترافات جديدة موسعة أدلى بها المتورطون في مخططات، أحبطتها مؤخراً دائرة المخابرات العامة، كانت تستهدف المساس بالأمن الوطني وإثارة الفوضى و التخريب داخل الأردن. وأسفرت الجهود الأمنية عن... , نشر في الثلاثاء 2025/04/15 الساعة 10:19 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
#سواليف
بثت قناة المملكة #اعترافات جديدة موسعة أدلى بها #المتورطون في #مخططات، أحبطتها مؤخراً دائرة #المخابرات العامة، كانت تستهدف المساس بالأمن الوطني وإثارة #الفوضى و #التخريب داخل #الأردن.
وأسفرت الجهود الأمنية عن إلقاء القبض على 16 شخصاً تورطوا في هذه المخططات، حيث بينت التحقيقات أن الخلية كانت تخطط إلى تصنيع #صواريخ و #مواد_متفجرة وحيازة أسلحة نارية وتصنيع طائرات مسيرة، بالإضافة إلى تجنيد وتدريب عناصر داخل المملكة وإخضاعها للتدريب بالخارج.
تصنيع الصواريخ
وأدلى المتهم في قضية تصنيع الصواريخ عبدالله هشام أحمد عبد الرحمن (المولود عام 1989) باعترافاته، مستعرضاً سيرته الذاتية إذ تخرج من جامعة العلوم والتكنولوجيا بتخصص الهندسة المدنية وهو يعمل في المقاولات والطاقة الشمسية ويدير محددة لوالده، مبيناً أن علاقته بجماعة الإخوان المسلمين -غير المرخصة- بدأت عام 2002 حينما كان بالمدارس والمساجد وخلال الأنشطة.
وأقرّ المتهم عبدالله بأن شخصاً بجماعة الإخوان المسلمين يدعي إبراهيم (إبراهيم محمد يحاكم أمام محكمة أمن الدولة) طرح عليه فكرة إنتاج صواريخ بالأردن عام 2021، بحيث يتولى المتهم عبدالله العمل المتعلق بإنشاء الهياكل المعدنية.
وأفاد بأنه وافق على العرض وقد طلب منه إبراهيم أن يُزكي شخصاً آخر لمساعدته فاختار قريباً له اسمه معاذ الغانم، وبعدها طلب إبراهيم منهما أن يسافرا إلى لبنان حيث التقيا بمسؤول تنظيمي هناك، الذي كان يدير الملف بأكمله.
وأشار المتهم عبدالله إلى أنه والمتهم معاذ خضعا لفحص أمني عند زيارتهما بيروت (فحص الكذب)، قبل أن يُطلب منهما بعد ذلك العودة إلى الأردن إذ تم وضع إبراهيم بالتفاصيل، والذي عاد وطلب منه بعد فترة من الزمن زيارة لبنان مرة ثانية، وغادرا بالفعل (عبدالله ومعاذ) إذ ألتقيا بالمسؤول التنظيمي، وتلقيا تدريبات على الخراطة اليدوية (ماكينات الخراطة) الفنية.
وبين المتهم أنه كان يتم استقبالهم في بيروت ونقلهم لمخرطة (عبارة عن كراج بناية) بداخلها مخارط يدوية وفنيون واخضعوهما لدورة إذ كانوا يعلمانهما الشغل على الماكينات، بالإضافة إلى إنتاج أشياء تشبه ما سيقومون بإنتاجه بالأردن، لافتاً إلى أنه وبعد انتهاء التدريبات عادا إلى الأردن.
وأوضح المتهم عبدالله أن المسؤول التنظيمي في بيروت طلب منهم معدات وإقامة مشغل لغايات البدء بالعمل، مبيناً أنه وبعد عمليات بحث على الانترنت وجد ماكينات معينة، وقد طرح على المسؤول التنظيمي فكرة لم تكن مطروحة من قبل وهي عبارة عن ماكينة (سي إن سي) كونها أسرع وأدق ووافق (المسؤول التنظيمي).
وقال المتهم إنهم استأجروا في هذه الأثناء مستودعاً بالمملكة وبدأوا بتأمين المواد والمعدات البسيطة الموجودة في البلد، فيما كان إبراهيم يؤمنهم بالأموال ومنها ثمن الماكينة كما أنه زوده بهاتف لغايات التواصل مع المسؤول التنظيمي في بيروت، كما أن بعض الأموال كان يقوم بتأمينها محسن الغانم (وهو خال المتهم عبدالله) من إحدى الدول التي يتردد إليها فكان ينقل الأموال منها إليهم.
وأشار المتهم عبدالله إلى أنه قد استعان بخاله (المتهم محسن) لغايات استيراد الماكينة، إذ سأله عن شركة قادرة على تخليصها فدّله على إحدى الشركات، وبين أنه تمت إقامة مستودع في الزرقاء واختار ماكينتين يدوية و(سي إن سي)، وبين المتهم عبدالله في الاعترافات المصورة أنه وبعد وصول الماكينات بدأت محاولات إنتاج قطع أو أجزاء من الصواريخ أو هيكل الصاروخ.
وأكد المتهم بأنه ق
شاهد الاعترافات الكاملة للضالعين
كانت هذه تفاصيل الاعترافات الكاملة للضالعين بقضايا الخلية التي ضبطتها دائرة المخابرات فيديو نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على سواليف ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.