كتب صحيفة الوئام شكوى تتهم إيلون ماسك بخرق الأمن السيبراني الأمريكي..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد تقول شكوى من أحد المبلغين عن مخالفات، إن فريق إيلون ماسك ربما يكون مسؤولا عن “خرق كبير للأمن السيبراني”، من المرجح أن يشمل ملفات قضايا حساسة، في هيئة مراقبة العمل الفيدرالية الأمريكية، وفقا لوكالة رويترز للأنباء.تستند الرسالة الموجهة إلى رئيس... , نشر في الثلاثاء 2025/04/15 الساعة 10:22 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
تقول شكوى من أحد المبلغين عن مخالفات، إن فريق إيلون ماسك ربما يكون مسؤولا عن “خرق كبير للأمن السيبراني”، من المرجح أن يشمل ملفات قضايا حساسة، في هيئة مراقبة العمل الفيدرالية الأمريكية، وفقا لوكالة رويترز للأنباء.
تستند الرسالة الموجهة إلى رئيس لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ الجمهوري توم كوتون ونظيره الديمقراطي مارك وارنر والتي نشرتها منظمة Whistleblower Aid يوم الثلاثاء، إلى شهادة دانييل بيروليس، أحد موظفي تكنولوجيا المعلومات في مجلس العلاقات العمالية الوطني.
لقد كانت هيئة العلاقات العمالية الوطنية، مكلفة بحماية حقوق العمال في التنظيم والانضمام إلى النقابات، لسنوات عديدة هدفًا لعمالقة الشركات الأمريكية، بما في ذلك ماسك، والذين يسعى بعضهم الآن إلى إعلان صلاحيات الهيئة غير دستورية .
في إفادة خطية، قال بيروليس إنه يملك أدلة على منح موظفي وزارة التعليم العالي والبحث العلمي صلاحية الوصول الشامل إلى أنظمة المجلس الوطني لعلاقات العمل، بما في ذلك ملفات قضايا حساسة.
وأضاف أنه ابتداءً من أوائل مارس، بدا أن بروتوكولات التسجيل المُصممة لتدقيق بيانات المستخدمين قد تم التلاعب بها، وأنه رصد إزالة حوالي 10 جيجابايت من البيانات من شبكة المجلس الوطني لعلاقات العمل في وقت لاحق.
وقال بيروليس في إفادته: “هذا النوع من الارتفاع غير عادي للغاية لأن البيانات لا تخرج مباشرة من قواعد بيانات المجلس الوطني لعلاقات العمل أبدًا تقريبًا”.
شاهد شكوى تتهم إيلون ماسك بخرق الأمن
كانت هذه تفاصيل شكوى تتهم إيلون ماسك بخرق الأمن السيبراني الأمريكي نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة الوئام ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.