اخبار عربية - ترند السعودية - ترند مصر

كتب عربي21 عيد الفطر الـ13.. لماذا غلب التصنيف السياسي على دعوات الإفراج عن معتقلي مصر؟..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد مع قرب حلول عيد الفطر المبارك، تصاعدت المطالبات الحقوقية بالإفراج عن أكثر من 60 ألف معتقل مصري يقبع أغلبهم في محبسهم منذ منتصف العام 2013، في ظل ظروف إنسانية قاسية، وأوضاع صحية سيئة، ومخالفات حقوقية جسيمة لكل الأعراف والقوانين المحلية والدولية،... , نشر في الخميس 2025/03/27 الساعة 10:03 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

مع قرب حلول عيد الفطر المبارك، تصاعدت المطالبات الحقوقية بالإفراج عن أكثر من 60 ألف معتقل مصري يقبع أغلبهم في محبسهم منذ منتصف العام 2013، في ظل ظروف إنسانية قاسية، وأوضاع صحية سيئة، ومخالفات حقوقية جسيمة لكل الأعراف والقوانين المحلية والدولية، بحسب مراقبين.

في السياق، طالب نقيب الصحفيين المصريين، الكاتب الصحفي خالد البلشي، بالإفراج عن الصحفيين المحبوسين والعفو عن الذين صدرت بحقهم أحكام، بمناسبة عيد الفطر، مشيرا لأسماء 24 صحفي معتقل من أعضاء النقابة، وذلك في بلد يحتل المركز 170 من 180 بلدا في تصنيف مؤشر حرية الصحافة لعام 2024.

وقبيل عيد الفطر بنحو أسبوع، وبمناسبة يوم المرأة المصرية، أشار مركز "الشهاب لحقوق الإنسان"، إلى حجم ما تتعرض له المعتقلات المصريات من معاناة، مؤكدا أن "المرأة المصرية تعرضت للقمع المستمر عكس تصريحات النظام المصري الذي لم يتوقف عن تكسير عظامهن منذ 2013".

وأيضا: مروة أبوزيد (42 عاما)، المعتقلة في شباط/ فبراير الماضي، والمترجمة مروة عرفة المعتقلة منذ عام 2020، ورباب عبدالمحسن (38 عاما) المعتقلة منذ 9 سنوات، وسلسبيل الغرباوي (28 عاما) المعتقلة للمرة الثانية في كانون الأول/ ديسمبر 2023.

كما أشار بيان لرابطة أسر المعتقلين في مصر، إلى وضع المعتقلة سامية شنن، التي تقضي رمضان والعيد رقم 12 رمضانا في السجون المصرية، وحالة المعتقلة نجلاء مختار يونس المعتقلة منذ تشرين الأول/ أكتوبر 2018.

وفي حديثهم لـ"عربي21"، تحدث حقوقيون حول أسباب غياب المطالبات الجماعية للإفراج عن جميع المعتقلين بلا تصنيف، وأسباب إصرار كل تيار على المطالبة بالإفراج عن معتقليه فقط دون إطلاق الدعوات بشكل جماعي، وتأثير ذلك على ملف المعتقلين.

البربري، وفي حديثه لـ"عربي21"، أوضح أن "أصحاب دعوات الإفراج عن المعتقلين عندما تيقنوا من إصرار النظام على عدم إخراج المعتقلين وتعسفه في إخلاء سبيلهم حاولت انتهاج طرقا جديدة لتفكيك الأزمة وتجزئتها ظنا منهم أن هذا أدعى لحلها".

الإعلامي المدافع عن حقوق الإنسان، بين أن "السبب الرئيسي لتلك الحالة يعود لإصرار النظام على التمسك بورقة المعتقلين حتى النفس الأخير، وعدم إقدامه على حلحلة الملف بأي شكل من الأشكال".

وأشار إلى أنه "ومن النماذج المهمة التي يمكن ذكرها عن تعنت النظام الشديد في ملف المعتقلين رغم مرور قرابة 12 عاما، ورغم تغير الكثير من الواقع السياسي والكثير من الأمور تبدلت، نموذج المعتقل علاء عبدالفتاح، رغم استحقاق إخلاء سبيله كونه قضى مدة حبسه والخطأ الإجرائي في حساب المدة يسهل مراجعته وتصحيحه".

"تفتيت الكتلة"وقال الحقوقي المصري، إن "النظام في تقديري حتى هذه اللحظة يسيطر هاجس الخوف عليه من حدوث أي مساحة انفراجة، في مقابل أن رغبته بتوصيل رسالة دائمة للشعب وتخويف الناس وإرهابهم تجعله يتمسك بورقة المعتقلين بهذا الشكل القاسي على مدار 12 سنة".

وعن مبادرات توحيد خطاب المطالبة بالإفراج عن المعتقلين ودعوة كل التيارات السياسية والفكرية لتبني هذا الموقف، قال البربري: "نعمل على هذا الملف وبيننا وبين التيارات الأخرى تواصل على المستوى الحقوقي".

وأكد أن "الجميع يؤمن بضرور

المزيد من التفاصيل من المصدر - (اضغط هنا)

كانت هذه تفاصيل عيد الفطر الـ13.. لماذا غلب التصنيف السياسي على دعوات الإفراج عن معتقلي مصر؟ نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على عربي21 وقد قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. -

تصفح النسخة الكاملة لهذا الموضوع

تابع نبض الجديد على :
اهم الاخبار في اخبار عربية اليوم