كتب اندبندنت عربية روسيا تطالب بضمانات "صارمة" في أي معاهدة سلام مع أوكرانيا..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد مشهد لمدينة سودجا، أكبر مدينة في منطقة كورسك، بعد سيطرة القوات الروسية عليها أ ب الأخبار nbsp;أوكرانياروسيااخبار روسيا واوكرانيا دونالد ترمبفلاديمير بوتينفولوديمير زيلينسكيضمانات أمنيةاتفاق سلامستيف ويتكوفالمقترح الأميركيقوات حفظ سلام... , نشر في الأثنين 2025/03/17 الساعة 06:01 ص بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
مشهد لمدينة سودجا، أكبر مدينة في منطقة كورسك، بعد سيطرة القوات الروسية عليها (أ ب)
الأخبار أوكرانياروسيااخبار روسيا واوكرانيا دونالد ترمبفلاديمير بوتينفولوديمير زيلينسكيضمانات أمنيةاتفاق سلامستيف ويتكوفالمقترح الأميركيقوات حفظ سلام الاتحاد الأوروبيحلف شمال الأطلسيالكرملينالمحادثات الأميركية - الروسيةالسعوديةماركو روبيوسيرغي لافروف
أعلن نائب وزير الخارجية الروسي في تصريحات نشرت اليوم الإثنين أن روسيا ستسعى للحصول على ضمانات "صارمة" في أي اتفاق سلام بشأن أوكرانيا بأن تستبعد دول حلف شمال الأطلسي كييف من العضوية وأن تظل أوكرانيا محايدة.
ويحاول الرئيس الأميركي دونالد ترمب الحصول على دعم الرئيس فلاديمير بوتين لمقترح وقف إطلاق النار لمدة 30 يوماً الذي قبلته أوكرانيا الأسبوع الماضي والذي يقول بوتين إنه يحتاج إلى تلبية شروط حاسمة ليكون مقبولاً.
وفي مقابلة واسعة النطاق مع صحيفة "إزفستيا" الروسية لم تشر إلى مقترح وقف إطلاق النار، قال ألكسندر غروشكو نائب وزير الخارجية إن أي معاهدة سلام طويلة الأمد بشأن أوكرانيا يجب أن تلبي مطالب موسكو.
ونقلت الصحيفة عن غروشكو قوله "سنطالب بأن تصبح ضمانات أمنية صارمة جزءاً من هذا الاتفاق". وأضاف "ومن بين هذه الضمانات الوضع المحايد لأوكرانيا ورفض دول حلف شمال الأطلسي قبولها في التكتل".
قوات حفظ سلام
أكدت موسكو معارضتها القاطعة لنشر مراقبين من حلف شمال الأطلسي في أوكرانيا، كما شدد غروشكو مجدداً على موقف الكرملين في هذا الشأن.
وعبرت بريطانيا وفرنسا عن استعدادهما لإرسال قوة حفظ سلام لمراقبة أي وقف لإطلاق النار في أوكرانيا. وصرح رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيزي بأن بلاده منفتحة أيضاً على أي طلبات.
راجمة صواريخ روسية تطلق نيرانها باتجاه المواقع الأوكرانية في منطقة دونيتسك (أ ب)
وقال غروشكو "لا يهم تحت أي تسمية يتم نشر قوات حلف شمال الأطلسي على الأراضي الأوكرانية، سواء كانت تابعة للاتحاد الأوروبي، أو حلف شمال الأطلسي، أو بصفة وطنية".
وتابع "إذا ظهروا هناك، فهذا يعني أنهم منتشرون في منطقة صراع مع كل العواقب التي ستترتب على هذه القوات باعتبارها أطرافاً في الصراع".
وأشار غروشكو إلى أنه من غير الممكن مناقشة نشر مراقبين غير مسلحين لمراقبة ما بعد انتهاء الصراع إلا بعد التوصل إلى اتفاق سلام.
اقرأ المزيد
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
من جانبه، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في تصريحات نشرت أمس الأحد إن نشر قوات حفظ السلام في أوكرانيا هو مسألة تقررها كييف وليس موسكو.
وقال غروشكو إن الحلفاء الأوروبيين لكييف يجب أن يفهموا أن استبعاد عضوية أوكرانيا في حلف شمال الأطلسي واستبعاد إمكانية نشر قوات عسكرية أجنبية على أراضيها هو فقط ما سيكون في صالح المنطقة.
وأضاف "ومن ثم سيتم ضمان أمن أوكرانيا والمنطقة بأكملها بالمعنى الأوسع، إذ سيتم القضاء على أحد الأسباب الجذرية للصراع".
ترمب وبوتين يعتزمان بحث الحرب في أوكرانيا
يعتزم الرئيس الأميركي ونظيره الروسي إجراء محادثة هذا الأسبوع، وفق ما أفاد مسؤولون الأحد، فيما تضغط واشنطن وحلفاء كييف على موسكو لقبول وقف لإطلاق النار في الحرب المستمرة منذ ثلاث سنوات.
وقال المبعوث الخاص لترمب إلى أوكرانيا ستيف ويتكوف الذي التقى بوتين لساعات عدة قبل أيام، في مقابلة مع شبكة "سي أن أن" أمس الأحد إنه يعتقد أن "الرئيسين سيجريان نقاشاً جيداً وإيجابياً هذا الأسبوع".
وفي وقت سابق، قالت موسكو إن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو اتصل بنظيره الروسي سيرغي لافروف وناقشا "جوانب ملموسة لتنفيذ التفاهمات" التي تم التوصل إليها خلال المباحثات الأميركية - الروسية في السعودية.
ووصف روبيو المكالمة الهاتفية التي أجراها مع نظيره الروسي بأنها "واعدة"، وذلك في تصريح صباح الأحد لقناة "سي بي أس".
وقال الوزير الأميركي "من الصعوبة مناقشة نهاية دائمة لحرب ما دام الطرفان يتبادلان إطلاق النار. لهذا السبب، يأمل الرئيس (ترمب) بوقف لإطلاق النار".
واتهم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي السبت الكرملين بعدم الرغبة في إنهاء الحرب، محذراً من أن الروس "يريدون تحسين وضعهم في ساحة المعركة" قبل أي وقف محتمل للنار.
ومباحثات الرياض في فبراير (شباط) بين الولايات المتحدة وروسيا كانت الأولى الرفيعة المستوى بين البلدين منذ أن هاجمت موسكو جارتها أوكرانيا في فبراير 2022.
وأفادت الخارجية الأميركية السبت بأن روبيو ناقش مع لافروف "الخطوات التالية" في المباحثات. وقالت الخارجية الروسية إن لافروف وروبيو "اتفقا على البقاء على اتصال".
وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية تامي بروس السبت إن الرجلين "ناقشا الخطوات التالية" بشأن أوكرانيا. وأضافت أن الوزيرين "اتفقا على مواصلة العمل نحو استعادة التواصل بين الولايات المتحدة وروسيا".
من بينها الوضع المحايد لكييف ورفض دول حلف شمال الأطلسي قبولها في التكتلوكالاتpublication الاثنين, مارس 17, 2025 - 05:45
شاهد روسيا تطالب بضمانات صارمة في أي
كانت هذه تفاصيل روسيا تطالب بضمانات "صارمة" في أي معاهدة سلام مع أوكرانيا نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اندبندنت عربية ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.