ناشطو منصات التواصل يذودون عن المقاومة... "نرفض مساواتها بالاحتلال الغادر".. اخبار عربية

نبض فلسطين - فلسطين الآن


ناشطو منصات التواصل يذودون عن المقاومة... نرفض مساواتها بالاحتلال الغادر


كتب فلسطين الآن ناشطو منصات التواصل يذودون عن المقاومة... "نرفض مساواتها بالاحتلال الغادر"..اخبار عربية عبر موقع نبض الجديد - شاهد 26 مارس 2025 . الساعة 02 33 م بتوقيت القدسغصت منصات التواصل الاجتماعي بمنشورات وتعليقات من ناشطين أعلنوا فيها رفضهم للدعوات المشبوهة التي تصدر عن غرف المخابرات الإسرائيلية، والتي تُحمل المقاومة الفلسطينية مسؤولية استمرار العدوان على قطاع غزة.... , نشر في الأربعاء 2025/03/26 الساعة 04:06 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .

26 مارس 2025 . الساعة 02:33 م بتوقيت القدس

غصت منصات التواصل الاجتماعي بمنشورات وتعليقات من ناشطين أعلنوا فيها رفضهم للدعوات المشبوهة التي تصدر عن غرف المخابرات الإسرائيلية، والتي تُحمل المقاومة الفلسطينية مسؤولية استمرار العدوان على قطاع غزة.





ورأى المعلقون أن تحميل حركة "حماس" المسؤولية يعد "جريمة وطنية تعفي الاحتلال ودول الاستعمار من أطماعهم".

في الوقت الذي شدد فيه الناشطون والمدونون على ضرورة أن تتقبل "حماس" الانتقادات، أكدوا أن الهجمات يجب أن تتركز على الاحتلال الإسرائيلي ومن يقف وراءه، وليس على من يعاني من العدوان، بينما يواصل صموده في غرف المفاوضات ويرفض الذل والاستسلام.

وقالت منصة "خليك واعي" المعنية بحماية المجتمع الفلسطيني من مخاطر الحملات الإلكترونية المعادية، إن فريقها رصد "حملة تحريض ممنهجة ضد المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، وذلك في أعقاب خرق الاحتلال اتفاق وقف إطلاق النار وشن هجوم عدواني غادر على منازل ومراكز إيواء مدنية، ما أسفر عن عدد كبير من الشهداء".

وكشفت المنصة في بيان لها اليوم الأربعاء، أنه "ومن خلال تقنيات البحث والتحليل في الشبكات الاجتماعية، اتضح أن حملة التحريض تدار بشكل مركزي، بمعنى أن جهة مركزية تقوم بصناعة توجيهات عامة، ومن ثم تقوم وسائل إعلامية وصحفيون ونشطاء بتحويل هذه التوجيهات إلى مواد تحريضية، سواءً عبر كتابة منشورات أو مقاطع فيديو قصيرة أو تقارير إخبارية في قنوات فضائية ومواقع إلكترونية".

وأظهر تحليل أعدته المنصة تركيز حملة التحريض على استراتيجية دعائية واحدة، وهي: "تحميل المقاومة مسؤولية جرائم الاحتلال"، وذلك من خلال تسويق جملة من الأفكار، منها: "رفض الاستسلام سيتسبب بمزيد من الدم"، و"التنازل عن الحكم سيحفظ الوجود الفلسطيني"، و"استمرار المقاومة ليس صمودًا، وإنما بسبب انعدام الخيارات"، وغيرها.

كما تضمنت حملة التحريض تكتيكات دعائية مساندة، كالهجوم المباشر على المقاومة ومحاولة شيطنتها والتشكيك في مسؤوليتها الوطنية، بما شمل: رموز وشهداء المقاومة وفريق التفاوض، فضلًا عن تشويه مجموعة من الصحفيين والمثقفين العرب والفلسطينيين المؤيدين لنهج المقاومة وجدوى العمل المسلح ضد الاحتلال.

ورجحت منصة "خليك واعي" أن تكون الجهة المركزية التي تقوم بتوجيه حملة التحريض هي "وحدة الإعلام الأمني" في جهاز المخابرات التابع للسلطة الفلسطينية في رام الله "التي دأبت منذ بداية العدوان على التحريض ضد المقاومة ونهجها التحرري".

وحذرت المنصة "أبناء شعبنا من الأبواق التحريضية، التي تمثل خنجرًا في ظهر المقاومة، خاصةً في ظل حرب الاحتلال على الوجود الفلسطيني في الضفة وغزة".

في هذا الوقت جند آرلاف الناشطين والمدافعين عن المقاومة أقلامهم ومناستهم للدفاع عن فكرة المقاومة ورفض تحميل حركة حماس وحده المسؤولية، مشيرين إلى أن وسائل اعلامية بعينها تقف وراء تضخيم ما يجري من حراك.يقول الناشط أنس سلاّم "قناة "العربية" المتصهينة، تبث فيديو لمظاهرة شمالي قطاع غزة، وتريد إقناع الناس أن شرذمة محاصرة مجوعة من الاحتلال، ارتُكب بحقها إبادة ومجازر مروعة، ثم تتظاهر لمساندة نتن ياهو ضد المقاومة!!.

وأضاف "هؤلاء إما: جهلة مستغفلون وبينهم عملاء مدفوع لهم بالدولار، أو شبيحة تابعين لرام الله يعميهم الحقد الأسود وهم منذ بدء الحرب ينسقون مع الاحتلال برام الله وغزة، أو عملاء ومستعربون للاحـتلال انجرّ معهم بعض السفهاء والأطفال".

من جهتها قالت الناشطة أسيل أحمد: "الإنسان الي عايش برا غزة مطلوب منه أشياء كثيرة، ولا اشي منهن التنظير على المجتمع الغزي. ممكن من ناحية علمية نظرية مجردة عن سياق الأحداث يكون اشي مقبول، لكن مش مقبول أصلا نجرّد الاشي عن سياق الأحداث. في وضع مثل هيك، المجتمع الغزي بحلّ أموره داخليا بطريقته".

وتابعت "هاي ناس الها ١٨ شهر تحت الإبادة، طريقة تفكيره ودوافع كلامه وتصرّفاته ما تشبه طريقتك أبدا، وبدك تراعي هذا الاشي... يا رب ترفع عنهم الهم والغمّ وتفرّج عنهم ما هم فيه".

وختمت قائلة "هي ليست حربا على حماس ولا بسببها، بل هي حرب على الشعب الفلسطيني بأكمله معدة من سنوات طويلة، إفهموها صح ولا تقلبوا البوصلة، وإلى البعض الآخر لا تصطادوا في المياه العكرة وتستغلوا معاناة البشر، نحن لا نعيش في غزززة ولكن غزززة تعيش فينا".

وتساءل الناشط وائل دويك "هل عندما ألقت منظمة التحرير سلاحها ووقّعت اتفاقيات “السلام”، توقّف الاحتلال عن قتل الفلسطينيين؟هل توقف عن سرقة الأرض؟ هل كفّ عن هدم البيوت وتهجير العائلات؟

الواقع يجيبك: زاد القتل، توسع الاستيطان، وتمادى العدو أكثر حين لم يجد من يردعه".

ويؤكد أن "من يطالب بتسليم سلاح الم قا ومة ، إما جاهل لم يقرأ التاريخ، أو جبان يريد للجميع أن يشاركه ذلّه". 

وتابع "تريد أن تعيش؟ انتزع حقك بالقوة فالحرية لا تُمنح لمن يتسوّلها، والكرامة لا تُصان بالاستسلام. إن كنت تبحث عن حياة، فقاتل من أجلها ، أو ستجد نفسك مصلوبًا أمام العالم، مجرد عبد ينتظر إذنًا بالتنفس".

غير أن شخص أخر كان أكثر وضوحا في قراة ما جرى، حيث يقول "ليس من الصعب على خمسة عملاء  أن يجمعوا  مئة شخص في الشارع .. يدعون لسقوط حكم الاخضر في غزة .. ولكن هل تحميل الاخضر مسؤولية العدوان على أهل غزة وتبرئة نتنياهو من ذلك يعتبر فعلا وطنيا يستحق التقدير والاحترام؟!".

وتابع "استبعاد حكم الاخضر في غزة هو أحد أهداف الاحتلال المعلنة للحرب .. هل الانسجام مع هذا المطلب سلوك محترم ؟! الناس تعبت نعم .. وتحملت ما لا تستطيع الجبال احتماله.. فمن السبب ؟؟ المقاومة ام الاحتلال ؟! والأهم من هذا كله .. لو استجاب الأخضر لشروط نتنياهو .. كلها تسليم الرهائن بدون اي مقابل .. تسليم السلاح دون شروط .. خروج المقاومين أفرادا وقيادات خارج غزة .. فهل يضمن هؤلاء أن يسقط ليبرمان وسموترتش خطة ترامب بتهجير كل أهل غزة أو مواصلة ذبحهم ؟!". ويرى دوي


اقرأ على الموقع الرسمي

شاهد ناشطو منصات التواصل يذودون عن

كانت هذه تفاصيل ناشطو منصات التواصل يذودون عن المقاومة... "نرفض مساواتها بالاحتلال الغادر" نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على فلسطين الآن ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.

تابع نبض الجديد على :
اخبار عربية اليوم