كتب روسيا اليوم زالوجني يعترف بأن سبب سقوط مسيرات جوية على رومانيا هو وسائط التشويش الأوكراني..العالم عبر موقع نبض الجديد - شاهد ونقلت وكالة الأنباء الأوكرانية عن زالوجني قوله كذلك اتصلوا من رومانيا، وقالوا لماذا شغلتم وسائط الحرب الإلكترونية؟ الطائرات المسيّرة تحلق باتجاهنا. فقلت لهم تصدوا لها أسقطوها، لديكم 40 مقاتلة من طراز إف 16 واقفة هناك . واعترف زالوجني... , نشر في الأربعاء 2025/03/26 الساعة 03:19 م بتوقيت مكة المكرمة التفاصيل ومشاهدتها الان .
ونقلت وكالة الأنباء الأوكرانية عن زالوجني قوله: "كذلك اتصلوا من رومانيا، وقالوا: لماذا شغلتم وسائط الحرب الإلكترونية؟ الطائرات المسيّرة تحلق باتجاهنا. فقلت لهم: تصدوا لها أسقطوها، لديكم 40 مقاتلة من طراز إف-16 واقفة هناك".
واعترف زالوجني أيضا، بأن الصواريخ الأوكرانية سقطت بشكل دوري على الأراضي البولندية.
وأضاف السفير الأوكراني: "تدرك دول البلطيق جيدا، أنه لا يوجد بند خامس لحلف الناتو (بشأن الدفاع الجماعي)، ولم يكن موجودا قط. بولندا تدرك هذا، حيث تسقط صواريخنا دوريا، ثم الصواريخ الروسية. رومانيا تدرك كل شيء، لكنها تلتزم الصمت".
أعلنت وزارة الدفاع الرومانية في عام 2024 أنها عززت مراقبة المجال الجوي للبلاد بعد اكتشاف شظايا طائرة بدون طيار بالقرب من الحدود مع أوكرانيا.
في مارس من العام الماضي، زعمت القيادة الميدانية للقوات المسلحة البولندية، بأنه تم تسجيل وقوع انتهاك للمجال الجوي للبلاد بواسطة "صاروخ كروز روسي" أطلقه الطيران الروسي بعيد المدى. وزعم البيان البولندي بأن الصاروخ بقي في المجال الجوي البولندي لمدة 39 ثانية، وبعد ذلك غادر الأجواء البولندية.
ويشار إلى أن الجيش البولندي كان قد أعلن في نهاية عام 2023 عن وقوع حادثة مماثلة.
وفي فبراير 2024، قال السفير الروسي في وارسو سيرغي أندرييف، إن بولندا لم تقدم دليلا على انتهاك صاروخ روسي لمجالها الجوي.
المصدر: RT
شاهد زالوجني يعترف بأن سبب سقوط
كانت هذه تفاصيل زالوجني يعترف بأن سبب سقوط مسيرات جوية على رومانيا هو وسائط التشويش الأوكراني نتمنى بان نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
و تَجْدَرُ الأشارة بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على روسيا اليوم ونحيطكم علما بان قام فريق التحرير في نبض الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل فيه وربما قد يكون تم النقل بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او المقال من مصدره الاساسي.